وضع نادي ليون الفرنسي العديد من الأسماء من أجل تدعيم خط دفاعه، الذي تراجع كثيراً خلال هذا الموسم الذي تم إلغاؤه في فرنسا بسبب تفشي فيروس كورونا الجديد، وكان من بين هؤلاء اللاعبين النجم الجزائري ومدافع ريال بيتيس الإسباني عيسى ماندي.
ويبدو أن ماندي ليس الاسم الوحيد الذي تستهدفه إدارة الرئيس جون ميشال أولاس، بل إن تقارير صحافية في فرنسا أشارت إلى أن المدافع الجزائري الآخر والمحترف في نادي الشباب السعودي، جمال بلعمري، يوجد كذلك ضمن الأسماء المستهدفة عند إدارة ليون.
ووفقاً للصحافي الفرنسي "محمد توباش"، فإن إدارة ليون تريد استغلال بقاء موسم واحد لعقد بلعمري مع ناديه الشباب السعودي (صيف 2021)، لضمه بأقل تكلفة مالية، خاصة مع الأزمة المادية التي تعاني منها الأندية الفرنسية وكذلك أغلب دول العالم، جراء الوضع الصحي السائد حالياً.
ويبدو أن ماندي ليس الاسم الوحيد الذي تستهدفه إدارة الرئيس جون ميشال أولاس، بل إن تقارير صحافية في فرنسا أشارت إلى أن المدافع الجزائري الآخر والمحترف في نادي الشباب السعودي، جمال بلعمري، يوجد كذلك ضمن الأسماء المستهدفة عند إدارة ليون.
ووفقاً للصحافي الفرنسي "محمد توباش"، فإن إدارة ليون تريد استغلال بقاء موسم واحد لعقد بلعمري مع ناديه الشباب السعودي (صيف 2021)، لضمه بأقل تكلفة مالية، خاصة مع الأزمة المادية التي تعاني منها الأندية الفرنسية وكذلك أغلب دول العالم، جراء الوضع الصحي السائد حالياً.
وكان جمال بلعمري (31 عاماً) قد أبان عن قدرات هائلة مع المنتخب الجزائري، بعد أن ساهم في تتويجه بلقب كأس أمم أفريقيا، بفضل الإضافة التي قدمها منذ أن حظي بثقة المدير الفني جمال بلماضي، حتى إن منتخب "محاربي الصحراء" لم ينهزم في أي مباراة منذ مشاركة بلعمري أساسياً عام 2018، بعدما كان قبل ذلك لاعباً مهمشاً في خيارات المدربين المتعاقبين على المنتخب، بسبب مشاكله السابقة مع اتحاد كرة القدم الجزائري.
ولعب النجم جمال بلعمري للعديد من الأندية الجزائرية، على غرار نصر حسين داي، وشبيبة القبائل، ووفاق سطيف، قبل أن يقرر الرحيل إلى الدوري السعودي، عبر بوابة فريق الشباب منذ عام 2016.