تمكن المدرب الألماني يورغن كلوب من إعادة الألق لفريق ليفربول الإنجليزي بعدما قاده للتأهل إلى نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم، للمرة الأولى منذ 15 عاما وهي المرة الأخيرة التي لعب فيها ليفربول المباراة النهائية في المسابقة الأوروبية.
وحقق ليفربول انتصارا مستحقا على ضيفه فياريال 3-0 لينتقل للمباراة النهائية لمواجهة إشبيلية الذي تأهل على حساب شاختا دونتسيك الأوكراني، وليرسم المدرب الألماني الذي تسلم دفة ليفربول الفنية قبل فترة وجيزة البسمة الغائبة على شفاه مشجعي ليفربول وملعب الأنفيلد الشهير.
وكانت آخر مرة خاض فيها فريق ليفربول في المسابقة الأوروبية "يوربا ليغ" في العام 2001 أي قبل 15 عاما حينما توج باللقب القاري على حساب فريق ديبورتيفو ألافيس الإسباني حيث فاز عليه بهدف ذهبي بعد التعادل في الوقت الأصلي 4-4 في مباراة ملحمية للغاية بين الفريقين.
وهذه المرة الرابعة التي يصل فيها فريق ليفربول إلى النهائي على مدار مشاركاته في البطولة الأوروبية المصغرة التي تحتل المركز الثاني بعد دوري أبطال أوروبا وأمامه فرصة التتويج بلقب رابع بعدما نجح بالتتويج بثلاثة ألقاب أعوام (1973 و1976و 2001) ومعادلة رقم إشبيلية بالذات الذي توج بأربعة ألقاب وهو يعد الفريق الأكثر تتويجا في المسابقة تاريخيا.
وحقق ليفربول انتصارا مستحقا على ضيفه فياريال 3-0 لينتقل للمباراة النهائية لمواجهة إشبيلية الذي تأهل على حساب شاختا دونتسيك الأوكراني، وليرسم المدرب الألماني الذي تسلم دفة ليفربول الفنية قبل فترة وجيزة البسمة الغائبة على شفاه مشجعي ليفربول وملعب الأنفيلد الشهير.
وكانت آخر مرة خاض فيها فريق ليفربول في المسابقة الأوروبية "يوربا ليغ" في العام 2001 أي قبل 15 عاما حينما توج باللقب القاري على حساب فريق ديبورتيفو ألافيس الإسباني حيث فاز عليه بهدف ذهبي بعد التعادل في الوقت الأصلي 4-4 في مباراة ملحمية للغاية بين الفريقين.
وهذه المرة الرابعة التي يصل فيها فريق ليفربول إلى النهائي على مدار مشاركاته في البطولة الأوروبية المصغرة التي تحتل المركز الثاني بعد دوري أبطال أوروبا وأمامه فرصة التتويج بلقب رابع بعدما نجح بالتتويج بثلاثة ألقاب أعوام (1973 و1976و 2001) ومعادلة رقم إشبيلية بالذات الذي توج بأربعة ألقاب وهو يعد الفريق الأكثر تتويجا في المسابقة تاريخيا.
وعاشت جماهير ليفربول أجواء مذهلة بعد التأهل للنهائي المقرر في الثامن عشر من شهر أيار/مايو في مدينة بازل السويسرية، حيث تبادلت جماهير ليفربول الفرح مع كلوب عقب المباراة، باعتباره ينجح بقيادة الريدز لثاني نهائي هذا الموسم، بعدما خسر بركلات الترجيح أمام مانشستر سيتي في كأس الرابطة الإنجليزية المحترفة.