عبد الرحمن عبد الله، من مدينة دير الزور السورية، يرى أن عودة ساعة كوهين التي عجز الاحتلال الإسرائيلي عن استعادتها خلال نصف قرن، مؤشر هام على أن رأس النظام السوري بشار الأسد قد أصبح شريكاً استراتيجياً لإسرائيل.
Facebook Post |
أما زياد الأخرس، فنشر متهكماً أن النظام السوري قام بإعطاء الساعة للموساد الإسرائيلي كبادرة حسن نيّة نظراً للعلاقة الطيبة التي تجمع الطرفين.
Facebook Post |
من جهته، الناشط غانم طالب، نشر على حسابه على "فيسبوك" منشوراً هزلياً يسخر فيه من تضخيم قضية استعادة الساعة الخاصة بكوهين، مشيراً إلى أن علاقات كوهين مع نساء ضباط الجيش والاستخبارات السوريين هي التي كانت تجلب له المعلومات، وليست الساعة الشهيرة.
Facebook Post |
أمّا الناشطة السورية المقيمة في بيروت، عليا منصور، فعبرت عن رغبتها في أن تستعيد إسرائيل بشار الأسد مع الساعة التي استعادتها بعد 53 عاماً، وذلك بتغريدة لها في حسابها على تويتر، حيث كتبت: "بعد 53 عاما على اكتشاف جاسوسيته وإعدامه في دمشق، إسرائيل تعلن أنها استعادت ساعة يد كوهين من سورية.. طيب بدل الانتظار 53 سنة كمان لماذا لا تستعيد بشار الأسد شخصياً؟".
Twitter Post
|