عاد المغربي المهدي بنعطية مدافع يوفنتوس الإيطالي، وقائد أسود الأطلس، ليؤكد أنه لم يكن يستحق التواجد مع المغرب خلال الفترة التي غاب فيها عن كتيبة الفرنسي هيرفي رينار، بعد نهائيات كأس العالم بروسيا، حيث لم يكن حاضرا أمام مالاوي وكذلك جزر القمر برسم تصفيات كأس أمم أفريقيا 2019.
وتحدث اللاعب المغربي في تصريحاته لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" قائلا: "لست مخادعا، فأي لاعب لا يلعب أساسيا مع فريقه لا يحق له تمثيل منتخب بلاده"، وتابع: "الفريق الوطني يستدعى إليه أفضل اللاعبين، ولا يمكنني أن ألعب 90 دقيقة فاقدا للإيقاع، لأن اسمي فقط بنعطية، وأملك مشوارا مميزا في مسيرتي، إنه أمر غير مفيد، بالنسبة لمدربي وكذلك للفريق".
اقــرأ أيضاً
وكان قائد المنتخب المغربي تخلف عن الحضور للعب مع أسود الأطلس، قبل مواجهتي الكامرون وتونس الأخيرتين، وخلف غيابه الكثير من علامات الاستفهام، مما جعل صحيفة "ليكيب" الفرنسية ومجلة " فرانس فوتبول" تتنبأن بإمكانية اعتزاله اللعب دوليا.
لكن بنعطية عاد وكشف مجموعة من الحقائق، أبرزها حديثه السابق مع المدير الفني هيرفي رينار، واستشارته لكي لا يلعب مع المنتخب المغربي في حال تدني مستواه، ليفتح الباب لمجموعة من اللاعبين المغاربة الشباب، لحمل القميص الوطني، ما جعل الجهاز التدريبي للمنتخب المغربي يفسح المجال، لبعض الوجوه الجديدة، وفي مقدمتها المدافع الأوسط لديوجون الفرنسي نايف أكرد، الذي أصبح رينار يستدعيه لتدعيم صفوف المنتخب المغربي الأول.
وتحدث اللاعب المغربي في تصريحاته لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" قائلا: "لست مخادعا، فأي لاعب لا يلعب أساسيا مع فريقه لا يحق له تمثيل منتخب بلاده"، وتابع: "الفريق الوطني يستدعى إليه أفضل اللاعبين، ولا يمكنني أن ألعب 90 دقيقة فاقدا للإيقاع، لأن اسمي فقط بنعطية، وأملك مشوارا مميزا في مسيرتي، إنه أمر غير مفيد، بالنسبة لمدربي وكذلك للفريق".
وكان قائد المنتخب المغربي تخلف عن الحضور للعب مع أسود الأطلس، قبل مواجهتي الكامرون وتونس الأخيرتين، وخلف غيابه الكثير من علامات الاستفهام، مما جعل صحيفة "ليكيب" الفرنسية ومجلة " فرانس فوتبول" تتنبأن بإمكانية اعتزاله اللعب دوليا.
لكن بنعطية عاد وكشف مجموعة من الحقائق، أبرزها حديثه السابق مع المدير الفني هيرفي رينار، واستشارته لكي لا يلعب مع المنتخب المغربي في حال تدني مستواه، ليفتح الباب لمجموعة من اللاعبين المغاربة الشباب، لحمل القميص الوطني، ما جعل الجهاز التدريبي للمنتخب المغربي يفسح المجال، لبعض الوجوه الجديدة، وفي مقدمتها المدافع الأوسط لديوجون الفرنسي نايف أكرد، الذي أصبح رينار يستدعيه لتدعيم صفوف المنتخب المغربي الأول.