جرى تداول العملات الرئيسية في نطاقات ضيقة، أمس الاثنين، ما أفرز تغيرات محدودة في الأسعار ما عدا اليابان التي صعدت فيها الأسهم بدعم من أنباء عن احتمال زيادة إنفاق صندوق معاشات التقاعد الحكومي، ما ساهم في تعزيز الين.
وبعد أسبوع حافل بالتقلبات في سوق العملات، يبدو أن المستثمرين أعدوا أنفسهم لبداية هادئة للأسبوع الجاري، حيث عزفوا عن القيام بمراهنات جديدة قبل صدور بيانات التضخم الأميركية، بعد غد الأربعاء، إضافة إلى تقارير الصناعات التحويلية الأوروبية، يوم الخميس المقبل، وفق وكالة "رويترز".
كما يتوقع أن يمضي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) قدما في خطته الرامية لإنهاء التيسير الكمي في نهاية الشهر، فيما تشير التوقعات إلى أن أسعار الفائدة الأميركية ستظل قرب الصفر في عام 2015.
وزاد الين بعد أن صعد مؤشر نيكي القياسي للأسهم اليابانية 4%، اليوم الاثنين، مستفيدا من بيانات اقتصادية أميركية قوية صدرت الأسبوع الماضي، إلى جانب أنباء ترجح أن يزيد صندوق معاشات التقاعد الحكومي في اليابان، الذي تبلغ قيمته 1.2 تريليون دولار، مخصصاته للأسهم المحلية إلى نحو 25% من 12%.
وبعد أسبوع حافل بالتقلبات في سوق العملات، يبدو أن المستثمرين أعدوا أنفسهم لبداية هادئة للأسبوع الجاري، حيث عزفوا عن القيام بمراهنات جديدة قبل صدور بيانات التضخم الأميركية، بعد غد الأربعاء، إضافة إلى تقارير الصناعات التحويلية الأوروبية، يوم الخميس المقبل، وفق وكالة "رويترز".
كما يتوقع أن يمضي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) قدما في خطته الرامية لإنهاء التيسير الكمي في نهاية الشهر، فيما تشير التوقعات إلى أن أسعار الفائدة الأميركية ستظل قرب الصفر في عام 2015.
وزاد الين بعد أن صعد مؤشر نيكي القياسي للأسهم اليابانية 4%، اليوم الاثنين، مستفيدا من بيانات اقتصادية أميركية قوية صدرت الأسبوع الماضي، إلى جانب أنباء ترجح أن يزيد صندوق معاشات التقاعد الحكومي في اليابان، الذي تبلغ قيمته 1.2 تريليون دولار، مخصصاته للأسهم المحلية إلى نحو 25% من 12%.
وسجل الدولار تراجعا طفيفا أمام الين، ليصل إلى 106.84 ين، في حين بلغ اليورو 1.2778 دولار مرتفعا 0.15% أمام العملة الأميركية.