تواصلت التداعيات السلبية لخروج المنتخب العراقي لكرة القدم من نهائيات أمم آسيا التي اختتمت في الإمارات الشهر الماضي، حيث صدرت جملة من القرارات والتغييرات التي طاولت "أسود الرافدين"، خلال اليومين الماضيين.
وأصدرت لجنة تقصي الحقائق التابعة للاتحاد العراقي، قرارات بحرمان وليد سالم لاعب الشرطة العراقي، وعلي فائز لاعب الخريطيات القطري، من تمثيل المنتخب، وذلك لمخالفتهما تعليمات الوفد الرسمي، وعدم الالتزام بالجانب الانضباطي.
كما سبق وقررت اللجنة معاقبة اللاعب علي عدنان لمدة 6 أشهر بعدم اللعب مع المنتخب العراقي، وذلك للتأثير السلبي من قبل وكيله الخاص على بقية اللاعبين خلال البطولة، ومعاقبة اللاعب علي حصني بعدم تمثيل المنتخب لمدة 4 أشهر، وذلك لمغادرته مقر إقامة المنتخب الوطني في ساعة متأخرة من الليل، من دون علم إدارة الوفد.
وطاولت التغييرات أيضا مدرب اللياقة البدنية السلوفيني أوسكار كاتانيتش، وهو نجل المدير الفني للمنتخب الأول، كاتانيتش، ليوافق المدرب على قرار الاتحاد ولكن بشرط إعفاء مدرب اللياقة العراقي سردار محمد أيضا من منصبه، وكذلك إعفاء المدرب المساعد أحمد خلف من منصبه، بانتظار تسمية مدرب مساعد محلي، خلال اليومين المقبلين.
اقــرأ أيضاً
وسيدخل المنتخب العراقي بطولة الصداقة الودية التي ستقام في البصرة، في الثاني والعشرين من الشهر الحالي، من دون مدرب لياقة بدنية، بالرغم من وجود مدربين للياقة البدنية خلال نهائيات كأس أمم آسيا 2019.
وتشير التقارير إلى أن العلاقات بين الاتحاد العراقي لكرة القدم والمدرب السلوفيني ستريشكو كاتانيتش دخلت منعطفا حادا، بعد التغييرات التي طاولت الجهاز التدريبي المساعد، وأن الاتحاد العراقي لكرة القدم اتخذ قراره بالفعل، والقاضي بعدم تجديد التعاقد مع المدرب بعد انتهاء العقد المقرر في أيلول/سبتمبر المقبل، أي قبل انطلاق المرحلة الأولى من تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال قطر 2022.
وأصدرت لجنة تقصي الحقائق التابعة للاتحاد العراقي، قرارات بحرمان وليد سالم لاعب الشرطة العراقي، وعلي فائز لاعب الخريطيات القطري، من تمثيل المنتخب، وذلك لمخالفتهما تعليمات الوفد الرسمي، وعدم الالتزام بالجانب الانضباطي.
كما سبق وقررت اللجنة معاقبة اللاعب علي عدنان لمدة 6 أشهر بعدم اللعب مع المنتخب العراقي، وذلك للتأثير السلبي من قبل وكيله الخاص على بقية اللاعبين خلال البطولة، ومعاقبة اللاعب علي حصني بعدم تمثيل المنتخب لمدة 4 أشهر، وذلك لمغادرته مقر إقامة المنتخب الوطني في ساعة متأخرة من الليل، من دون علم إدارة الوفد.
وطاولت التغييرات أيضا مدرب اللياقة البدنية السلوفيني أوسكار كاتانيتش، وهو نجل المدير الفني للمنتخب الأول، كاتانيتش، ليوافق المدرب على قرار الاتحاد ولكن بشرط إعفاء مدرب اللياقة العراقي سردار محمد أيضا من منصبه، وكذلك إعفاء المدرب المساعد أحمد خلف من منصبه، بانتظار تسمية مدرب مساعد محلي، خلال اليومين المقبلين.
وسيدخل المنتخب العراقي بطولة الصداقة الودية التي ستقام في البصرة، في الثاني والعشرين من الشهر الحالي، من دون مدرب لياقة بدنية، بالرغم من وجود مدربين للياقة البدنية خلال نهائيات كأس أمم آسيا 2019.
وتشير التقارير إلى أن العلاقات بين الاتحاد العراقي لكرة القدم والمدرب السلوفيني ستريشكو كاتانيتش دخلت منعطفا حادا، بعد التغييرات التي طاولت الجهاز التدريبي المساعد، وأن الاتحاد العراقي لكرة القدم اتخذ قراره بالفعل، والقاضي بعدم تجديد التعاقد مع المدرب بعد انتهاء العقد المقرر في أيلول/سبتمبر المقبل، أي قبل انطلاق المرحلة الأولى من تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال قطر 2022.