أكدت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية، أن هيرفي رونار، المدير الفني للمنتخب المغربي لكرة القدم، يفكر جلياً في تدريب منتخب كوت ديفوار، الذي سبق له التتويج برفقته بلقب كأس أفريقيا للأمم لكرة القدم، عام 2015 بغينيا الاستوائية.
وذكرت المجلة الفرنسية الشهيرة، أن ما اعتبر كلاماً عابراً بعد نهائيات أمم أفريقيا الأخيرة بالغابون، قد يأخذ وزناً أكبر، خلال الأيام المقبلة، باعتبار تداول اسم رونار، في العديد من الاتحادات الأفريقية لكرة القدم، من شمالها إلى جنوبها، ومن شرقها الى غربها، إثر نجاحه مع أسود الأطلس في الوصول الى الدور الثاني من كان 2017.
ونقلت المجلة، إن رونار يستعد للبحث عن آفاق جديدة، قد يجدها في كوت ديفوار، التي جس مسؤولوها نبضه أخيراً، لأجل العودة لقيادة منتخب الفيلة من جديد، بعد أن توج معهم بلقب "كان 2015"، وليخلف بالتالي، مواطنه دوسيي، المقال أخيراً بعد الإقصاء من الدور الأول في النهائيات القارية الأخيرة، ضمن مجموعة ضمت أيضاً المنتخب المغربي.
من جهته، أكد موقع "الفريق" المغربي، أنه أجرى اتصالاً هاتفياً برئيس الاتحاد السنغالي لكرة القدم، أوغستين إيمانويل سنغور، الذي نفى الخبر، المتداول لدى وسائل الإعلام السنيغالية والمغربية، أمس الثلاثاء، والمتعلق بالتحاق رونار بتدريب المنتخب السنغالي، جملة وتفصيلاً.
بالمقابل، أورد الموقع ذاته، أن رئيس الاتحاد السنغالي أسر أن وجهة رونار المقبلة قد تكون المنتخب الإيفواري، بحسب ما توفرت لديه من معطيات، نشرتها مختلف الصحف الأفريقية.
على صعيد آخر، أكدت قناة "ميدي 1 تي في المغرب"، أن فوزي لقجع، رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم، قد نفى في اتصال هاتفي، كل الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام الأفريقية، موضحاً، أن رونار، باق على رأس الإدارة الفنية للمنتخب المغربي، بموجب العقد الذي يربطه بالاتحاد المغربي لكرة القدم الى غاية 2018.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وذكرت المجلة الفرنسية الشهيرة، أن ما اعتبر كلاماً عابراً بعد نهائيات أمم أفريقيا الأخيرة بالغابون، قد يأخذ وزناً أكبر، خلال الأيام المقبلة، باعتبار تداول اسم رونار، في العديد من الاتحادات الأفريقية لكرة القدم، من شمالها إلى جنوبها، ومن شرقها الى غربها، إثر نجاحه مع أسود الأطلس في الوصول الى الدور الثاني من كان 2017.
ونقلت المجلة، إن رونار يستعد للبحث عن آفاق جديدة، قد يجدها في كوت ديفوار، التي جس مسؤولوها نبضه أخيراً، لأجل العودة لقيادة منتخب الفيلة من جديد، بعد أن توج معهم بلقب "كان 2015"، وليخلف بالتالي، مواطنه دوسيي، المقال أخيراً بعد الإقصاء من الدور الأول في النهائيات القارية الأخيرة، ضمن مجموعة ضمت أيضاً المنتخب المغربي.
من جهته، أكد موقع "الفريق" المغربي، أنه أجرى اتصالاً هاتفياً برئيس الاتحاد السنغالي لكرة القدم، أوغستين إيمانويل سنغور، الذي نفى الخبر، المتداول لدى وسائل الإعلام السنيغالية والمغربية، أمس الثلاثاء، والمتعلق بالتحاق رونار بتدريب المنتخب السنغالي، جملة وتفصيلاً.
بالمقابل، أورد الموقع ذاته، أن رئيس الاتحاد السنغالي أسر أن وجهة رونار المقبلة قد تكون المنتخب الإيفواري، بحسب ما توفرت لديه من معطيات، نشرتها مختلف الصحف الأفريقية.
على صعيد آخر، أكدت قناة "ميدي 1 تي في المغرب"، أن فوزي لقجع، رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم، قد نفى في اتصال هاتفي، كل الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام الأفريقية، موضحاً، أن رونار، باق على رأس الإدارة الفنية للمنتخب المغربي، بموجب العقد الذي يربطه بالاتحاد المغربي لكرة القدم الى غاية 2018.
(العربي الجديد)