وثّقت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" مقتل 64 مدنياً، بينهم 12 طفلاً، على يد قوات النظام السوري وروسيا، بعد الضربة الأميركية البريطانية الفرنسية التي استهدفت مواقع عسكرية في محافظتي دمشق وحمص.
وأضافت الشبكة، في تقرير صادر عنها اليوم السبت، أن بين القتلى ثماني سيدات، مشيرة إلى أن ستاً منهن على يد قوات النظام واثنتين على يد القوات الروسية، كما سجلت مجزرتين ارتكبتهما قوات النظام في كل من محافظتي حمص وريف دمشق.
وسجَّل التقرير تسع حوادث اعتداء على مراكز حيوية مدنية في المدة التي يغطيها، ثمان منها على يد قوات النظام وواحد على يد القوات الروسية، ووفقَ التقرير فقد استخدمت قوات الحلف السوري الروسي أسلحة حارقة في ثلاث هجمات، في حين ألقت المروحيات التابعة لقوات النظام ما لا يقل عن 522 برميلاً متفجراً كان معظمها من نصيب محافظة ريف دمشق.
وأكّد التقرير أن النظام السوري انتهك عبر استخدام الأسلحة الكيميائية في مدينة دوما القانون الدولي الإنساني العرفي و"اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية" وجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وبشكل خاص 2118 و2209 و2235، كما أنَّ استخدام الأسلحة الكيميائية يُشكل جريمة حرب، وفقاً لميثاق روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
وأضافت الشبكة، في تقرير صادر عنها اليوم السبت، أن بين القتلى ثماني سيدات، مشيرة إلى أن ستاً منهن على يد قوات النظام واثنتين على يد القوات الروسية، كما سجلت مجزرتين ارتكبتهما قوات النظام في كل من محافظتي حمص وريف دمشق.
وسجَّل التقرير تسع حوادث اعتداء على مراكز حيوية مدنية في المدة التي يغطيها، ثمان منها على يد قوات النظام وواحد على يد القوات الروسية، ووفقَ التقرير فقد استخدمت قوات الحلف السوري الروسي أسلحة حارقة في ثلاث هجمات، في حين ألقت المروحيات التابعة لقوات النظام ما لا يقل عن 522 برميلاً متفجراً كان معظمها من نصيب محافظة ريف دمشق.
وأكّد التقرير أن النظام السوري انتهك عبر استخدام الأسلحة الكيميائية في مدينة دوما القانون الدولي الإنساني العرفي و"اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية" وجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وبشكل خاص 2118 و2209 و2235، كما أنَّ استخدام الأسلحة الكيميائية يُشكل جريمة حرب، وفقاً لميثاق روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.