شكّل مقتل الطفل السوري عيلان عبد الله غرقاً، قضية جديدة جسّدها الفنان الهندي العصري سودارسان باتنايك بأسلوبه المميّز.
فالفنان الذي يبلغ من العمر 38 عاماً، اعتاد تجسيد الكثير من القضايا الراهنة في مجسّمات من رمال الشاطئ تعكس موهبته الفذّة، ومتابعته الحثيثة لما يجري في العالم، بالإضافة إلى تفاعله المثمر مع القضايا بشكل يحفّز الآخرين ويلهمهم.
قبل الطفل السوري، والذي هدف باتنايك من خلال تجسيده إلى إعطاء دفعة إضافية لحملات التبرّع للاجئين السوريين في أوروبا، جسّد العديد من القضايا التي ما زالت ماثلة في الأذهان. ومن ذلك قضية تلميذات نيجيريا اللواتي اختطفتهن جماعة "بوكو حرام" وتجاوز عددهن مائتي فتاة قاصر وما زال معظمهن مختفياً حتى اليوم.
ومن القضايا أيضاً الطائرتان الماليزيتان، الأولى التي اختفت، والثانية التي أسقطت في أجواء أوكرانيا. وكذلك مأساة زلزال النيبال وآلاف الضحايا الذين قتلوا فيه، والدعوة إلى مساعدتهم. بالإضافة إلى قضية الهجوم على صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة أوائل العام الجاري، والتأكيد على أنّ "الرصاص لا يمكنه أن يوقف القلم".
كما يجسّد باتنايك قضايا عامة غير مخصصة بحدث معيّن، ومنها حماية البيئة من التلوث، والتنبيه لمخاطر التدخين.
ينجز باتنايك إبداعاته هذه ويعرضها على شاطئ بوري الذي يبعد 65 كيلومتراً عن مدينة بوبانشوار في ولاية أوديشا، شرق الهند، ويحصد الانتباه المتواصل عالمياً.
إقرأ أيضاً: زوجات الملك عذارى يرقصن من أجل فرصة أفضل
فالفنان الذي يبلغ من العمر 38 عاماً، اعتاد تجسيد الكثير من القضايا الراهنة في مجسّمات من رمال الشاطئ تعكس موهبته الفذّة، ومتابعته الحثيثة لما يجري في العالم، بالإضافة إلى تفاعله المثمر مع القضايا بشكل يحفّز الآخرين ويلهمهم.
قبل الطفل السوري، والذي هدف باتنايك من خلال تجسيده إلى إعطاء دفعة إضافية لحملات التبرّع للاجئين السوريين في أوروبا، جسّد العديد من القضايا التي ما زالت ماثلة في الأذهان. ومن ذلك قضية تلميذات نيجيريا اللواتي اختطفتهن جماعة "بوكو حرام" وتجاوز عددهن مائتي فتاة قاصر وما زال معظمهن مختفياً حتى اليوم.
ومن القضايا أيضاً الطائرتان الماليزيتان، الأولى التي اختفت، والثانية التي أسقطت في أجواء أوكرانيا. وكذلك مأساة زلزال النيبال وآلاف الضحايا الذين قتلوا فيه، والدعوة إلى مساعدتهم. بالإضافة إلى قضية الهجوم على صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة أوائل العام الجاري، والتأكيد على أنّ "الرصاص لا يمكنه أن يوقف القلم".
كما يجسّد باتنايك قضايا عامة غير مخصصة بحدث معيّن، ومنها حماية البيئة من التلوث، والتنبيه لمخاطر التدخين.
ينجز باتنايك إبداعاته هذه ويعرضها على شاطئ بوري الذي يبعد 65 كيلومتراً عن مدينة بوبانشوار في ولاية أوديشا، شرق الهند، ويحصد الانتباه المتواصل عالمياً.
إقرأ أيضاً: زوجات الملك عذارى يرقصن من أجل فرصة أفضل