ضمت القائمة الطويلة للجائزة العالمية للراوية العربية "البوكر" لهذا العام 16 رواية متنوعة في كتابها وثيماتها. تالياً تعريف قصير عن كل منها:
"بعيدا من الضوضاء، قريبا من السكات". محمد برادة، المغرب، شخوص من أجيال متباينة تعكس تبدل القيم، وامتزاج أسئلة الهوية بالتطلع إلى مجتمع العدالة والتحرر.
"طابق 99". جنى فواز الحسن، لبنان، بين مجزرة صبرا وشاتيلا سبتمبر/ أيلول 1982 وإلى نيويورك عام 2000، يقع "مجد"، الشاب الفلسطيني بحب "هيلدا" المسيحية المتحدرة من عائلة إقطاعية مسيحية يمينية.
"حياة معلقة". عاطف سيف، فلسطين، تتحدث عن موت "نعيم"، صاحب المطبعة الوحيدة في المخيم، برصاص الجيش. ونعيم ،الذي اعتاد طباعة بوسترات الشهداء في المخيم، يرفض ابنه أن تتم طباعة بوستر له.
"ألماس ونساء". لينا هويان الحسن، سورية، تقدّم عالم حياة عرب المهجر وتحديداً في باريس وساو بولو، بدايات القرن العشرين وامتداداً بعد ذلك إلى سبعينياته وثمانينياته.
"الراويات". مها الحسن، سورية، منلوغ داخلي للبطلة وهي تعيش حياتين كإنسانة تكتب رواية، لتعمل بذلك على الإيهام بالحقيقي والواقعي.
"ريام وكفى". هدية حسين، العراق، امرأة عراقية تشتغل خيّاطة، تقرر كتابة رواية مبنية على يومياتها، وتعرّفنا من خلالها على حياتها كاملةً بكل تفاصيلها، وفيها المرأة العراقية في عالم تسوده العادات والتقاليد.
"لا تقصص رؤياك". عبد الوهاب الحمادي، الكويت، تدور أحداثها في الكويت قبل أن يبدأ زمن الربيع العربي. بسّام شاب كويتي من عائلة عريقة، تغزو منامه كوابيس يرى فيها من يطلب نجدته إذ إن هناك من سيقتله.
"جرافيت". هشام الخشن، مصر، تصور لحظة تاريخية فارقة شهدت تباعا انطلاق حركة المرأة المصرية وتأسيس جمعية الإخوان المسلمين (عام 1928).
"انحراف حاد". أشرف الخمايسي، مصر، الميكروباص يندفع بأقصى سرعة على الطريق السريع، ركابه لا يعرفون السبب الذي دفعهم إلى ركوبه، إلا صنع الله!
"غريقة بحيرة موريه". أنطوان الدويهي، لبنان، قصة حب غريب، مؤثر، في موضع التقاء العالمين والثقافتين واقترابهما.
"حي الأميركان". جبور الدويهي، لبنان، تصوير للتحولات الحادة، التي مرت بها مدينة طرابلس المتشظية بين تعري عراقتها وصعود التيارات الأصولية وتجبر الأجهزة الأمنية.
"شوق الدرويش". حمور زيادة، السودان، تمثل الصراع الاجتماعي بين الثقافة المسيحية والثقافة الصوفية الإسلامية في السودان، في ظل انهيار نموذج الدولة الدينية.
"ابنة سوسلوف". حبيب السروري، اليمن، يعجب في صباه بابنة أحد المسؤولين في الحزب الماركسي الحاكم، ثم يلتقي بها بعد سنين ليجدها قد تحولت إلى داعية منقبة.
"بحجم حبة عنب". منى الشيمي، مصر، قصة ورم "بحجم حبة عنب" في دماغ الفتى "زياد" الابن الأصغر للبطلة، ورحلة علاجه في المركز الطبي العالمي.
"الطلياني". شكري المبخوت، تونس، حياة طالب يساريّ شهد أحلام جيل تنازعته طموحات وانتكاسات وخيبات، في سياق صراع ضارٍ بين الإسلاميّين واليساريين.
"ممر الصفصاف". أحمد المديني ـ المغرب، جديد ينبثق من القديم في مدينة تحفل بناسها، وعيشها، كما تتقلب في أسرارها.
"بعيدا من الضوضاء، قريبا من السكات". محمد برادة، المغرب، شخوص من أجيال متباينة تعكس تبدل القيم، وامتزاج أسئلة الهوية بالتطلع إلى مجتمع العدالة والتحرر.
"طابق 99". جنى فواز الحسن، لبنان، بين مجزرة صبرا وشاتيلا سبتمبر/ أيلول 1982 وإلى نيويورك عام 2000، يقع "مجد"، الشاب الفلسطيني بحب "هيلدا" المسيحية المتحدرة من عائلة إقطاعية مسيحية يمينية.
"حياة معلقة". عاطف سيف، فلسطين، تتحدث عن موت "نعيم"، صاحب المطبعة الوحيدة في المخيم، برصاص الجيش. ونعيم ،الذي اعتاد طباعة بوسترات الشهداء في المخيم، يرفض ابنه أن تتم طباعة بوستر له.
"ألماس ونساء". لينا هويان الحسن، سورية، تقدّم عالم حياة عرب المهجر وتحديداً في باريس وساو بولو، بدايات القرن العشرين وامتداداً بعد ذلك إلى سبعينياته وثمانينياته.
"الراويات". مها الحسن، سورية، منلوغ داخلي للبطلة وهي تعيش حياتين كإنسانة تكتب رواية، لتعمل بذلك على الإيهام بالحقيقي والواقعي.
"ريام وكفى". هدية حسين، العراق، امرأة عراقية تشتغل خيّاطة، تقرر كتابة رواية مبنية على يومياتها، وتعرّفنا من خلالها على حياتها كاملةً بكل تفاصيلها، وفيها المرأة العراقية في عالم تسوده العادات والتقاليد.
"لا تقصص رؤياك". عبد الوهاب الحمادي، الكويت، تدور أحداثها في الكويت قبل أن يبدأ زمن الربيع العربي. بسّام شاب كويتي من عائلة عريقة، تغزو منامه كوابيس يرى فيها من يطلب نجدته إذ إن هناك من سيقتله.
"جرافيت". هشام الخشن، مصر، تصور لحظة تاريخية فارقة شهدت تباعا انطلاق حركة المرأة المصرية وتأسيس جمعية الإخوان المسلمين (عام 1928).
"انحراف حاد". أشرف الخمايسي، مصر، الميكروباص يندفع بأقصى سرعة على الطريق السريع، ركابه لا يعرفون السبب الذي دفعهم إلى ركوبه، إلا صنع الله!
"غريقة بحيرة موريه". أنطوان الدويهي، لبنان، قصة حب غريب، مؤثر، في موضع التقاء العالمين والثقافتين واقترابهما.
"حي الأميركان". جبور الدويهي، لبنان، تصوير للتحولات الحادة، التي مرت بها مدينة طرابلس المتشظية بين تعري عراقتها وصعود التيارات الأصولية وتجبر الأجهزة الأمنية.
"شوق الدرويش". حمور زيادة، السودان، تمثل الصراع الاجتماعي بين الثقافة المسيحية والثقافة الصوفية الإسلامية في السودان، في ظل انهيار نموذج الدولة الدينية.
"ابنة سوسلوف". حبيب السروري، اليمن، يعجب في صباه بابنة أحد المسؤولين في الحزب الماركسي الحاكم، ثم يلتقي بها بعد سنين ليجدها قد تحولت إلى داعية منقبة.
"بحجم حبة عنب". منى الشيمي، مصر، قصة ورم "بحجم حبة عنب" في دماغ الفتى "زياد" الابن الأصغر للبطلة، ورحلة علاجه في المركز الطبي العالمي.
"الطلياني". شكري المبخوت، تونس، حياة طالب يساريّ شهد أحلام جيل تنازعته طموحات وانتكاسات وخيبات، في سياق صراع ضارٍ بين الإسلاميّين واليساريين.
"ممر الصفصاف". أحمد المديني ـ المغرب، جديد ينبثق من القديم في مدينة تحفل بناسها، وعيشها، كما تتقلب في أسرارها.