حكواتي صبرا وشاتيلا 32: أحمد وكاسة الشاي
يوم وقوع مجزرة صبرا وشاتيلا بحق فلسطينيي المخيم، كان عمر أحمد 16 سنة فقط. استطاع أن يهرب برفقة بعض الأصدقاء إلى خارج المخيّم. باغتتهم أخبار اقتحام المخيّم، فتركوا كاسات الشاي على سطح المنزل، وغادروا.
هنا قصّة أحمد وكاسة الشاي التي أنقذته، بعد مرور 32 عاماً على وقوع مجزرة صبرا وشاتيلا في 16 سبتمبر/ أيلول سنة 1982.
(تصوير ومونتاج زكريا جابر)
ذات صلة
قصف الحوثيون، فجر السبت، تل أبيب بصاروخ باليستي أدى إلى إصابة عشرات الإسرائيليين، إضافة إلى أضرار مادية، علماً بأن جيش الاحتلال أقرّ بفشله في اعتراض الصاروخ.
احتفلت مجموعات مسيحية ويهودية ومسلمة، الأربعاء، بأعياد الميلاد بترانيم من أجل غزة وفلسطين أمام وزارة الخارجية، مطالبين بوقف إطلاق النار ووقف الإبادة.
أفاد جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة بأنّ خيام النازحين الفلسطينيين تعرّضت لأضرار جسيمة من جرّاء الأمطار وغرقت في مياهها، الأمر الذي أدّى إلى تفاقم معاناتهم.
روى المدرب الفلسطيني أيمن صندوقة، صاحب الأكاديمية الرياضية التي دمرها الاحتلال في منطقة شمال غرب القدس، لـ "العربي الجديد"، تجربته القاسية مع حلمه.