ووفقاً للمجموعة، فقد قضى 2365 لاجئاً فلسطينياً داخل سورية، و37 خارجها. أما داخل سورية، فقد سُجل مقتل 1627 لاجئاً فلسطينياً قضوا داخل المخيمات والتجمعات الفلسطينية، و693 لاجئاً قضوا خارج مخيماتهم وتجمعاتهم.
وقضى 1069 لاجئاً فلسطينياً في مدينة دمشق، و643 في ريف دمشق، و269 في درعا، و147 في حلب، و75 في حمص، و32 في اللاذقية، و47 في مناطق حدودية وبين المحافظات السورية، و29 في القنيطرة، و32 في حماه، و19 في ادلب، واثنان في السويداء، ولاجئ واحد في يبرود.
وذكرت المجموعة أن 1627 لاجئاً فلسطينياً قضوا إثر استهداف مخيماتهم بشكل مباشر، إذ مات في مخيم اليرموك 943 لاجئاً، وفي مخيم درعا 185 لاجئاً، وفي مخيم الحسينية 98 لاجئاً، وفي مخيم خان الشيح بريف دمشق 82 لاجئاً، وفي مخيم السبينة 58 لاجئاً، وفي مخيم النيرب في حلب 56 لاجئاً، وفي مخيم السيدة زينب 40 لاجئاً.
كما قضى في "مخيم العائدين" في حمص، 32 لاجئاً، وفي مخيم حندرات في حلب 34 لاجئاً، وفي تجمع المزيريب في درعا 21 لاجئاً، وفي مخيم العائدين في حماه 21 لاجئاً، وفي مخيم جرمانا 22 لاجئاً، وفي مخيم الرمل في اللاذقية 16 لاجئاً، وفي مخيم خان دنون 12 لاجئاً، وفي تجمع الذيابية ستة لاجئين، ولاجئ في ركن الدين.
وأوضحت المجموعة أن 961 لاجئاً فلسطينياً قضوا بسبب أعمال القصف، بينهم 33 لاجئاً قضوا إثر استهداف مناطق سكنهم بالسلاح الكيماوي، و473 بسبب الاشتباكات المسلحة، و260 قضوا برصاص قناصة، و221 قضوا تحت التعذيب.
كذلك قضى 154 لاجئاً نتيجة نقص الغذاء والرعاية الطبية بسبب الحصار على مخيم اليرموك. و84 لاجئاً أعدموا ميدانياً، و57 لاجئاً لأسباب أخرى (ذبح، اغتيال، أزمات صحية، حرق، أو بالسلاح الأبيض)، و61 لاجئاً قضوا إثر التفجيرات، و43 قضوا لأسباب مجهولة إذ وثقت حالة الوفاة دون تفاصيل، و35 لاجئاً قضوا بعد خطفهم من جهات مجهولة، و26 لاجئاً قضوا غرقاً.
وفي خارج سورية، قضى 37 لاجئاً فلسطينياً، منهم 35 أثناء محاولتهم الوصول إلى البلدان الأوروبية هرباً من الأوضاع في سورية.
وحسب إحصائيات المجموعة، قضى 15 لاجئاً فلسطينياً في مصر، و6 لاجئين في اليونان، و6 لاجئين في مالطا، و4 لاجئين في لبنان، واثنان في ايطاليا، ولاجئ في تركيا، ولاجئ في ليبيا، واثنان قضيا في قطاع غزة إثر قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنازل المدنيين.