أكد برنامج "مراقبة الأسلحة الخفيفة" للأبحاث، في دراسة عن قطاع الأسلحة في السودان، نشرت اليوم الإثنين، أن الأدلة تشير إلى أن إيران لعبت دوراً رئيساً، في دعم قطاع إنتاج الأسلحة في السودان، كما أنها ثاني أكبر مورد للأسلحة إلى الخرطوم.
وأضافت الدراسة أن هناك "أدلة متزايدة على أن إيران لعبت دوراً مهماً في دعم قطاع تصنيع الأسلحة في السودان"، مشيرة إلى أن الصين كذلك وفرت التدريب والدعم الفني لقطاع إنتاج الأسلحة السوداني.
ووفقاً لوكالة "أسوشييتد برس"، جاء في الدراسة، التي تستند إلى أكثر من عامين من التحقيقات، أن بعض تلك الأسلحة المستوردة، إضافة إلى أسلحة أخرى مستوردة من الصين، وصلت إلى الجماعات المتمردة في السودان وجنوب السودان.
وأضافت الدراسة أن هناك "أدلة متزايدة على أن إيران لعبت دوراً مهماً في دعم قطاع تصنيع الأسلحة في السودان"، مشيرة إلى أن الصين كذلك وفرت التدريب والدعم الفني لقطاع إنتاج الأسلحة السوداني.
ووفقاً لوكالة "أسوشييتد برس"، جاء في الدراسة، التي تستند إلى أكثر من عامين من التحقيقات، أن بعض تلك الأسلحة المستوردة، إضافة إلى أسلحة أخرى مستوردة من الصين، وصلت إلى الجماعات المتمردة في السودان وجنوب السودان.
واحتوت الدراسة على بيانات تظهر أن معظم الأسلحة السودانية الخفيفة المستوردة والأسلحة الصغيرة والذخيرة والصواريخ ومنصات إطلاق القذائف الصاروخية، استوردت من الصين في السنوات الأخيرة.
كذلك تحدثت الدراسة عن حجم العلاقات العسكرية بين السودان وإيران، وقالت إن "الروابط العسكرية بين إيران والسودان ازدادت قوة عبر السنين".