أفلت برشلونة بأعجوبة من فضيحة جديدة أمام ليغانيس في الليغا الإسبانية بعدما سجل ليونيل ميسي هدف الفوز 2-1 من ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة، وذلك بعد أيام قليلة من الهزيمة المهينة برباعية من باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا.
وظهر البرسا بأداء باهت حتى أن ليغانيس الصاعد للأضواء هذا الموسم كاد يسجل ثلاثة أهداف على الأقل من انفرادات بالحارس أندريه تير شتيغن رجل المباراة، ليطلق أنصار الفريق الكتالوني صيحات استهجان ضد الفريق في حدث نادر بملعب كامب نو.
ودقت المباراة مسماراً جديداً في نعش المدرب لويس إنريكي الذي تؤكد كافة المؤشرات أن هذا الموسم هو الأخير له في قيادة البرسا. لكن خوان كارلوس أونزوي مساعد إنريكي خطف الأنظار في هذه الأمسية بعدما التقطت عدسات المصورين رد فعل غريباً له عبر خلاله عن قلة الحيلة والعجز في مقاعد الجهاز الفني بعد تعادل ليغانيس قبل نحو ثلث ساعة على النهاية.
وفسرت صحيفة (سبورت) الكتالونية هذه اللقطة بأن إنريكي سأل أونزوي بعد هدف ليغانيس "ماذا سنفعل؟" فجاء الرد الغريب من المساعد بحركة جسد مفادها "لا أعرف".
وقال إنريكي عقب المباراة إنه يتفهم غضب الجماهير وإطلاقها صفارات استهجان بسبب سوء الأداء، ولا سيما أن التعادل ربما كان سيقضي على آمال البرسا في المنافسة على اللقب بعد الاقتراب من توديع التشامبيونز ليغ من دور الـ16.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وظهر البرسا بأداء باهت حتى أن ليغانيس الصاعد للأضواء هذا الموسم كاد يسجل ثلاثة أهداف على الأقل من انفرادات بالحارس أندريه تير شتيغن رجل المباراة، ليطلق أنصار الفريق الكتالوني صيحات استهجان ضد الفريق في حدث نادر بملعب كامب نو.
ودقت المباراة مسماراً جديداً في نعش المدرب لويس إنريكي الذي تؤكد كافة المؤشرات أن هذا الموسم هو الأخير له في قيادة البرسا. لكن خوان كارلوس أونزوي مساعد إنريكي خطف الأنظار في هذه الأمسية بعدما التقطت عدسات المصورين رد فعل غريباً له عبر خلاله عن قلة الحيلة والعجز في مقاعد الجهاز الفني بعد تعادل ليغانيس قبل نحو ثلث ساعة على النهاية.
وفسرت صحيفة (سبورت) الكتالونية هذه اللقطة بأن إنريكي سأل أونزوي بعد هدف ليغانيس "ماذا سنفعل؟" فجاء الرد الغريب من المساعد بحركة جسد مفادها "لا أعرف".
وقال إنريكي عقب المباراة إنه يتفهم غضب الجماهير وإطلاقها صفارات استهجان بسبب سوء الأداء، ولا سيما أن التعادل ربما كان سيقضي على آمال البرسا في المنافسة على اللقب بعد الاقتراب من توديع التشامبيونز ليغ من دور الـ16.
(العربي الجديد)