انتهت رحلة لاعب الوسط الإيطالي كلاوديو ماركيزيو مع يوفنتوس بعدما فسخ عقده بالتراضي مع النادي الذي قضى في صفوفه 25 عاماً منذ أن وصل إليه بسن السابعة.
وكتب ماركيزيو رسالة وداعٍ عاطفية لجماهير البيانكونيري عبر حسابه على إنستغرام، أرفقها بصورة له حين كان طفلاً مع السيدة العجوز، وقال: "رافقتني ألف فكرة وألف صورة طيلة الليلة الماضية. لا يمكنني التوقف عن النظر إلى هذه الصورة وتلك الخطوط (أي الأبيض والأسود)، كتبت عليها قصتي كرجلٍ ولاعب".
وأضاف: "أحب هذا القميص لدرجة أنني مقتنع بأن الرحيل أفضل للفريق. في يومٍ صعبٍ مثل هذا أتمسك بهذا المعتقد دائماً. أنتم أيها المشجعون أجمل جزءٍ في هذه القصة الرائعة، لهذا السبب خلال أيامٍ قليلة، سنكون قادرين على إلقاء تحية الوداع بطريقة خاصة، الرقم 8 (الذي ارتداه مع اليوفي) ليس سوى نظرة ليس لها نهاية نحو الأعلى".
ولعب ماركيزيو طوال مسيرته مع يوفنتوس باستثناء إعارته لنادي إمبولي في إحدى الفترات، وهو الذي سار على خطى الأسطورة جيانلويجي بوفون، إذ ترك الأخير السيدة العجوز بعد عدم تجديد عقده متجهاً إلى باريس سان جيرمان الفرنسي.
وبدأت مسيرة ماركيزيو مع يوفنتوس عام 2006 فخاض 389 مباراة سجل خلالها 37 هدفاً، وتوج بألقب عديدة، على غرار الدوري الإيطالي في سبع مناسبات متتالية، وهو من الجيل الذي عاش مأساة الهبوط للدرجة الثانية بسبب فضيحة الكالتشيو بولي، فزامل العديد من نجوم البيانكونيري السابقين، أمثال أليساندرو ديل بييرو ونيدفيد وتريزيغيه وبوفون وكامورانيزي وعاد معهم للدرجة الأولى.
اقــرأ أيضاً
ولم يفوت نادي يوفنتوس فرصة وداع اللاعب البالغ من العمر 32 عاماً، وقال على حسابه في تويتر: "مرافقة ماركيزيو في مسيرته واكتشافه يوماً بعد آخر ليتحول إلى بطل، كان أمراً رائعاً ومشرّفاً. سنكون سعداء بمتابعته من جديد، مهما كان القميص الذي سيرتديه، لأننا نعلم بأن الأبيض والأسود سيبقيان دائماً جزءاً من حكايته. شكراً على كلّ شيء كلاوديو".
وكتب ماركيزيو رسالة وداعٍ عاطفية لجماهير البيانكونيري عبر حسابه على إنستغرام، أرفقها بصورة له حين كان طفلاً مع السيدة العجوز، وقال: "رافقتني ألف فكرة وألف صورة طيلة الليلة الماضية. لا يمكنني التوقف عن النظر إلى هذه الصورة وتلك الخطوط (أي الأبيض والأسود)، كتبت عليها قصتي كرجلٍ ولاعب".
وأضاف: "أحب هذا القميص لدرجة أنني مقتنع بأن الرحيل أفضل للفريق. في يومٍ صعبٍ مثل هذا أتمسك بهذا المعتقد دائماً. أنتم أيها المشجعون أجمل جزءٍ في هذه القصة الرائعة، لهذا السبب خلال أيامٍ قليلة، سنكون قادرين على إلقاء تحية الوداع بطريقة خاصة، الرقم 8 (الذي ارتداه مع اليوفي) ليس سوى نظرة ليس لها نهاية نحو الأعلى".
ولعب ماركيزيو طوال مسيرته مع يوفنتوس باستثناء إعارته لنادي إمبولي في إحدى الفترات، وهو الذي سار على خطى الأسطورة جيانلويجي بوفون، إذ ترك الأخير السيدة العجوز بعد عدم تجديد عقده متجهاً إلى باريس سان جيرمان الفرنسي.
وبدأت مسيرة ماركيزيو مع يوفنتوس عام 2006 فخاض 389 مباراة سجل خلالها 37 هدفاً، وتوج بألقب عديدة، على غرار الدوري الإيطالي في سبع مناسبات متتالية، وهو من الجيل الذي عاش مأساة الهبوط للدرجة الثانية بسبب فضيحة الكالتشيو بولي، فزامل العديد من نجوم البيانكونيري السابقين، أمثال أليساندرو ديل بييرو ونيدفيد وتريزيغيه وبوفون وكامورانيزي وعاد معهم للدرجة الأولى.
ولم يفوت نادي يوفنتوس فرصة وداع اللاعب البالغ من العمر 32 عاماً، وقال على حسابه في تويتر: "مرافقة ماركيزيو في مسيرته واكتشافه يوماً بعد آخر ليتحول إلى بطل، كان أمراً رائعاً ومشرّفاً. سنكون سعداء بمتابعته من جديد، مهما كان القميص الذي سيرتديه، لأننا نعلم بأن الأبيض والأسود سيبقيان دائماً جزءاً من حكايته. شكراً على كلّ شيء كلاوديو".