شهدت مباراة مانشستر يونايتد الإنكليزي بنظيره فنربخشة التركي على ملعب الأخير "شكري سراج أوغلو" في الجولة الرابعة من مسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم أرقاماً مهمة لا بد من التوقف عندها.
في البداية فشل المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو بعد الخسارة بهدفين لواحد مرة أخرى في وضع النادي على السكة الصحيحة، إذ يعيش الشياطين الحمر حالة من التذبذب على الصعيد المحلي والأوروبي، رغم أن الفريق يمتلك الكثير من الأسماء المميزة في صفوفه.
وتعرّض اليونايتد لرقم سلبيّ تاريخي في المباراة، إذ فشل لأول مرة منذ شهر فبراير/ شباط 1965 أن يحافظ على نظافة شباكه في 7 مباريات متتالية خارج الديار في البطولات الأوروبية، ولم يقتصر الأمر على ذلك فقط، فمانشستر فشل في التسجيل خلال الشوط الأول للمرة السابعة في آخر 8 مباريات.
من جانب آخر كان الجانب الإيجابي في اللقاء حين استطاع النجم الإنكليزي واين روني قائد الشياطين الحمر أن يسجل هدف فريقه الوحيد، والذي كان كافياً لمعادلة رقم المهاجم السابق للنادي الهولندي رود فان نستلروي الذي سجل 38 هدفاً مع اليونايتد في المسابقات الأوروبية.
اقــرأ أيضاً
في البداية فشل المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو بعد الخسارة بهدفين لواحد مرة أخرى في وضع النادي على السكة الصحيحة، إذ يعيش الشياطين الحمر حالة من التذبذب على الصعيد المحلي والأوروبي، رغم أن الفريق يمتلك الكثير من الأسماء المميزة في صفوفه.
وتعرّض اليونايتد لرقم سلبيّ تاريخي في المباراة، إذ فشل لأول مرة منذ شهر فبراير/ شباط 1965 أن يحافظ على نظافة شباكه في 7 مباريات متتالية خارج الديار في البطولات الأوروبية، ولم يقتصر الأمر على ذلك فقط، فمانشستر فشل في التسجيل خلال الشوط الأول للمرة السابعة في آخر 8 مباريات.
من جانب آخر كان الجانب الإيجابي في اللقاء حين استطاع النجم الإنكليزي واين روني قائد الشياطين الحمر أن يسجل هدف فريقه الوحيد، والذي كان كافياً لمعادلة رقم المهاجم السابق للنادي الهولندي رود فان نستلروي الذي سجل 38 هدفاً مع اليونايتد في المسابقات الأوروبية.