يعاني ريال مدريد على مستوى النتائج رغم نجاحه في تحقيق الفوز على إشبيلية بهدفين نظيفين في الجولة العشرين من منافسات الدوري الإسباني لكرة القدم، لكن ظهرت على السطح أزمات جديدة آخرها تعلّق بالمدافع البرازيلي مارسيلو.
وتلوح أزمة بين اللاعب ومدربه في الأفق، باعتبار أن سولاري راهن على الظهير الشاب سرخيو ريغيلون ليلعب أساسياً على حساب مارسيلو فغاب الأخير عن مباريات الميرنيغي.
وفاجأت صحيفة "آس" الإسبانية المقربة من ريال مدريد الجميع حين كشفت أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لم يستسلم في إمكانية لحاق مارسيلو به إلى صفوف يوفنتوس، منذ أن وقّع البرتغالي مع اليوفي الصيف الماضي، بل ما زال أحد هواجسه انضمام زميله السابق واللحاق به.
اقــرأ أيضاً
ويحظى رونالدو ومارسيلو بعلاقة صداقة عظيمة، وهو الذي صنع العديد من الأهداف للدون ويتحدثان بشكل منتظم بين فترة وأخرى ويحاول إقناعه بالرحيل إلى يوفنتوس وتغيير رأيه، وفقاً للصحيفة الإسبانية التي أكدت أن مارسيلو لم يكن يتوقع حدوث هذا السيناريو قبل أشهر فقط.
وأشارت الصحيفة إلى أن مارسيلو قام بتجديد عقده حتى عام 2022 وتحديداً في سبتمبر/ أيلول عام 2017، وأكد حينها أن "مدريد بيتي الثاني وأحب أن أختم مسيرتي هنا". بل لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يؤكد فيها رغبته في إنهاء مسيرته في مدريد.
وتكهنت الصحيفة بأن الأحداث الأخيرة قد تجعل مارسيلو يشك في إمكانية بقائه بعد أزمته مع سولاري، والتي تزامنت أيضاً مع قيامه ببعض الأخطاء الدفاعية التي عرّضته لعاصفة من الانتقادات وتعرض لصافرات الاستهجان من قبل الجماهير في مباراة ريال سوسييداد، عندما فشل في إبعاد الكرة في الهدف الأول، وهو ما أثّر على معنويات البرازيلي وأعطى الأمل لكريستيانو، الذي ما زال مصمماً على اللحاق به في يوفنتوس.
وتلوح أزمة بين اللاعب ومدربه في الأفق، باعتبار أن سولاري راهن على الظهير الشاب سرخيو ريغيلون ليلعب أساسياً على حساب مارسيلو فغاب الأخير عن مباريات الميرنيغي.
وفاجأت صحيفة "آس" الإسبانية المقربة من ريال مدريد الجميع حين كشفت أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لم يستسلم في إمكانية لحاق مارسيلو به إلى صفوف يوفنتوس، منذ أن وقّع البرتغالي مع اليوفي الصيف الماضي، بل ما زال أحد هواجسه انضمام زميله السابق واللحاق به.
ويحظى رونالدو ومارسيلو بعلاقة صداقة عظيمة، وهو الذي صنع العديد من الأهداف للدون ويتحدثان بشكل منتظم بين فترة وأخرى ويحاول إقناعه بالرحيل إلى يوفنتوس وتغيير رأيه، وفقاً للصحيفة الإسبانية التي أكدت أن مارسيلو لم يكن يتوقع حدوث هذا السيناريو قبل أشهر فقط.
وأشارت الصحيفة إلى أن مارسيلو قام بتجديد عقده حتى عام 2022 وتحديداً في سبتمبر/ أيلول عام 2017، وأكد حينها أن "مدريد بيتي الثاني وأحب أن أختم مسيرتي هنا". بل لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يؤكد فيها رغبته في إنهاء مسيرته في مدريد.
وتكهنت الصحيفة بأن الأحداث الأخيرة قد تجعل مارسيلو يشك في إمكانية بقائه بعد أزمته مع سولاري، والتي تزامنت أيضاً مع قيامه ببعض الأخطاء الدفاعية التي عرّضته لعاصفة من الانتقادات وتعرض لصافرات الاستهجان من قبل الجماهير في مباراة ريال سوسييداد، عندما فشل في إبعاد الكرة في الهدف الأول، وهو ما أثّر على معنويات البرازيلي وأعطى الأمل لكريستيانو، الذي ما زال مصمماً على اللحاق به في يوفنتوس.