مع الانقلاب على رئيس زيمبابوي روبرت موغابي، سلّط الضوء على دور زوجته بالتسريع بالإطاحة به. وطفت على السطح كل الانتقادات التي وجّهت لغريس موغابي، بوصفها "أكثر سيدة مكروهة في زيمبابوي".
لكنّ السيدة موغابي ليست وحدها في نادي "السيدات الأوائل المكروهات" بل إنّ الكره ومشاعر الحقد تلاحق كل زوجات الدكتاتوريين.