تعرض أتلتيكو مدريد لضربة موجعة في بدايات مشواره نحو المنافسة على لقب الدوري الإسباني بخسارته 2-0 في ملعب سيلتا فيغو في واحدة من أسوأ مباريات الفريق تحت قيادة المدرب المميز دييغو سيميوني.
وتتضح معاناة أتلتيكو، الذي بدأ الموسم بقوة بالفوز 4-2 على غريمه ريال مدريد في السوبر الأوروبي، مع معرفة أنه لم يسدد أي كرة على المرمى خلال المباراة بأكملها وذلك لأول مرة منذ 2013.
وتحمل سيميوني مسؤولية الإخفاق بسبب اختياراته للتشكيلة بعدما أجلس الصفقات الجديدة على مقاعد البدلاء ممن تقدر قيمتهم بـ115 مليون يورو مثل توماس ليمار ونيكولا كالينيتش وسانتياغو أرياس وغيلسون مارتينيز.
وشارك ليمار أساسياً في المباريات الثلاث السابقة ومن بينها السوبر الأوروبي وظهر بشكل مميز لكن جلس بديلاً في ملعب سيلتا وتأخر نزوله حتى الدقيقة 55 بعد التأخر في النتيجة، وفي غياب خوانفران المصاب اعتمد سيميوني على سافيتش كظهير بدلا من أرياس لكن الاختيار لم يكن موفقاً كما تلقى سافيتش بطاقة حمراء في الدقيقة 70 سهلت مهمة الفوز على سيلتا.
وشارك المهاجم الكرواتي كالينيتش لأول مرة مع أتلتيكو في الشوط الثاني لكن ظروف المباراة لم تخدمه وكان من الأفضل الدفع برودريغو أو غيلسون اللذين بقيا على مقاعد البدلاء.
اقــرأ أيضاً
واعترف سيميوني بأن فريقه كان بحاجة لهذه الهزيمة كجرس إنذار مبكر لإعادة ترتيب أوراقه اذا أراد منافسة برشلونة وريال مدريد بجدية على لقب الليغا دون الاكتفاء بالوصافة أو بالمركز الثالث.
وتتضح معاناة أتلتيكو، الذي بدأ الموسم بقوة بالفوز 4-2 على غريمه ريال مدريد في السوبر الأوروبي، مع معرفة أنه لم يسدد أي كرة على المرمى خلال المباراة بأكملها وذلك لأول مرة منذ 2013.
وتحمل سيميوني مسؤولية الإخفاق بسبب اختياراته للتشكيلة بعدما أجلس الصفقات الجديدة على مقاعد البدلاء ممن تقدر قيمتهم بـ115 مليون يورو مثل توماس ليمار ونيكولا كالينيتش وسانتياغو أرياس وغيلسون مارتينيز.
وشارك ليمار أساسياً في المباريات الثلاث السابقة ومن بينها السوبر الأوروبي وظهر بشكل مميز لكن جلس بديلاً في ملعب سيلتا وتأخر نزوله حتى الدقيقة 55 بعد التأخر في النتيجة، وفي غياب خوانفران المصاب اعتمد سيميوني على سافيتش كظهير بدلا من أرياس لكن الاختيار لم يكن موفقاً كما تلقى سافيتش بطاقة حمراء في الدقيقة 70 سهلت مهمة الفوز على سيلتا.
وشارك المهاجم الكرواتي كالينيتش لأول مرة مع أتلتيكو في الشوط الثاني لكن ظروف المباراة لم تخدمه وكان من الأفضل الدفع برودريغو أو غيلسون اللذين بقيا على مقاعد البدلاء.
واعترف سيميوني بأن فريقه كان بحاجة لهذه الهزيمة كجرس إنذار مبكر لإعادة ترتيب أوراقه اذا أراد منافسة برشلونة وريال مدريد بجدية على لقب الليغا دون الاكتفاء بالوصافة أو بالمركز الثالث.