انتقدت صحيفة الوطن القطرية الرياضية، الرامي راشد حمد، في عددها الصادر اليوم، وكان حمد قد فشل في تحقيق نتيجة إيجابية في مشاركته في ألعاب ريو دي جانيرو البرازيلية، إذ جاء في المرتبة 32، ليودع المنافسات بطريقة مخيبة للآمال، ملقياً اللوم على اتحاد اللعبة.
وجاء في غلاف الصحيفة القطرية صورة للرامي حمد و4 عناوين "راشد..ضيع الهدف"، "طلقة طائشة لم تصب الهدف"، "فشل في تحقيق نتيجة إيجابية"، إضافة لعبارة أخيرة "تعلم من الديحاني كيفية حصد الإنجازات"، ومن ثم تناولت الموضوع بشكل مفصل في العدد الخاص بها.
وعارضت الصحيفة القطرية تصريح حمد، إذ حمّل مسؤولية فشله في الأولمبياد لاتحاد اللعبة، وهذا الأمر عارضته هي، إذ جاء في خبرها عبارة "قطر معروفة عالمياً بدعم الرياضة وتوفير سبل النجاح للرياضيين" في إشارة إلى اهتمام الدولة القطرية بمختلف الرياضات، وتقدمها على مستوى العالم في هذا المجال، من نجاحها في كرة اليد وكذلك حصد ميداليات في الأولمبياد من خلال ألعاب القوى.
وعلّقت الوطن القطرية على هذا الإخفاق: "الديحاني بلا دعم ولا علم.. حقق مراده وشرّف بلاده"، في إشارة إلى الرامي الكويتي فهيد الديحاني، الذي شارك في الألعاب الأولمبية من دون دعم بلاده بسبب الحظر المفروض عليها من اللجنة الأولمبية، لكنه في النهاية حصد الميدالية الذهبية رغم كل الظروف الصعبة.
وختم كاتب المقال، فهد العمادي، مقاله هذا بتوجيه رسالة إلى الرامي راشد: "الرياضة لم تعد مجرد لعبة، بل فكر وحس وإخلاص وتضحيات ونأمل أن تكون زلة الرامي راشد هي الأخيرة وأن يركز في تحقيق الأهداف المرجوة منه.. فما حدث منه، أمس الأول، طلقة طائشة لم تصب الهدف!"، وربما الأمر الذي أثار جدلاً هو تصريح اللاعب قبل الأولمبياد حين قال، إنه جاهز للمنافسات بعد معسكره في إيطاليا، ليعود ويحمّل المسؤولية لغيره.
اقــرأ أيضاً
وجاء في غلاف الصحيفة القطرية صورة للرامي حمد و4 عناوين "راشد..ضيع الهدف"، "طلقة طائشة لم تصب الهدف"، "فشل في تحقيق نتيجة إيجابية"، إضافة لعبارة أخيرة "تعلم من الديحاني كيفية حصد الإنجازات"، ومن ثم تناولت الموضوع بشكل مفصل في العدد الخاص بها.
وعارضت الصحيفة القطرية تصريح حمد، إذ حمّل مسؤولية فشله في الأولمبياد لاتحاد اللعبة، وهذا الأمر عارضته هي، إذ جاء في خبرها عبارة "قطر معروفة عالمياً بدعم الرياضة وتوفير سبل النجاح للرياضيين" في إشارة إلى اهتمام الدولة القطرية بمختلف الرياضات، وتقدمها على مستوى العالم في هذا المجال، من نجاحها في كرة اليد وكذلك حصد ميداليات في الأولمبياد من خلال ألعاب القوى.
وعلّقت الوطن القطرية على هذا الإخفاق: "الديحاني بلا دعم ولا علم.. حقق مراده وشرّف بلاده"، في إشارة إلى الرامي الكويتي فهيد الديحاني، الذي شارك في الألعاب الأولمبية من دون دعم بلاده بسبب الحظر المفروض عليها من اللجنة الأولمبية، لكنه في النهاية حصد الميدالية الذهبية رغم كل الظروف الصعبة.
وختم كاتب المقال، فهد العمادي، مقاله هذا بتوجيه رسالة إلى الرامي راشد: "الرياضة لم تعد مجرد لعبة، بل فكر وحس وإخلاص وتضحيات ونأمل أن تكون زلة الرامي راشد هي الأخيرة وأن يركز في تحقيق الأهداف المرجوة منه.. فما حدث منه، أمس الأول، طلقة طائشة لم تصب الهدف!"، وربما الأمر الذي أثار جدلاً هو تصريح اللاعب قبل الأولمبياد حين قال، إنه جاهز للمنافسات بعد معسكره في إيطاليا، ليعود ويحمّل المسؤولية لغيره.