ضربت موجة عنف جديدة العديد من مناطق بغداد، ومحافظات أخرى، أدت الى سقوط عشرات القتلى والجرحى.
وقال مصدر أمني، لـ"العربي الجديد"، إنّ "تسعة أشخاص قتلوا وأصيب 18 آخرين بانفجار سيارة مفخخة في منطقة المنصور غربي العاصمة بغداد، كما قتل خمسة أشخاص وأصيب 11 آخرين بانفجار سيارة مفخخة انفجرت في حي العامل جنوبي بغداد".
وأشار المصدر أيضاً إلى مقتل "ستة أشخاص وإصابة 12 آخرين بانفجار سيارة مفخخة ركنت بتقاطع البياع جنوبي بغداد، فيما عثر على أربع جثث لرجال مجهولي الهوية كانت مرمية خلف علوة الرشيد بحي أبو دشير التابع لمنطقة الدورة، جنوبي بغداد، كانت مقيدة الأيدي وبدت عليها آثار طلقات نارية في الرأس والصدر".
وفي ديالى "قتل شخص وأصيب أربعة آخرون بانفجار سيارة نوع كيا، انفجرت وسط ناحية قزانية التابعة لقضاء بلدروز شرق بعقوبة"، وفقاً للمصدر ذاته.
وقال مصدر أمني، لـ"العربي الجديد"، إنّ "تسعة أشخاص قتلوا وأصيب 18 آخرين بانفجار سيارة مفخخة في منطقة المنصور غربي العاصمة بغداد، كما قتل خمسة أشخاص وأصيب 11 آخرين بانفجار سيارة مفخخة انفجرت في حي العامل جنوبي بغداد".
وأشار المصدر أيضاً إلى مقتل "ستة أشخاص وإصابة 12 آخرين بانفجار سيارة مفخخة ركنت بتقاطع البياع جنوبي بغداد، فيما عثر على أربع جثث لرجال مجهولي الهوية كانت مرمية خلف علوة الرشيد بحي أبو دشير التابع لمنطقة الدورة، جنوبي بغداد، كانت مقيدة الأيدي وبدت عليها آثار طلقات نارية في الرأس والصدر".
وفي ديالى "قتل شخص وأصيب أربعة آخرون بانفجار سيارة نوع كيا، انفجرت وسط ناحية قزانية التابعة لقضاء بلدروز شرق بعقوبة"، وفقاً للمصدر ذاته.
وفي السياق نفسه، أكد مصدر محلي، لـ"العربي الجديد"، "مقتل مدنيين اثنين وإصابة خمسة آخرين بقصف نفذه داعش على بلدة عامرية الفلوجة".
في غضون ذلك، تمكن تنظيم "داعش" من السيطرة على الطريق الرابط بين ناحية البغدادي وقاعدة عين الأسد، غربي الأنبار، بعد اشتباكات عنيفة مع القوات الأمنية، التي أجبرت على الانسحاب.
في غضون ذلك، تمكن تنظيم "داعش" من السيطرة على الطريق الرابط بين ناحية البغدادي وقاعدة عين الأسد، غربي الأنبار، بعد اشتباكات عنيفة مع القوات الأمنية، التي أجبرت على الانسحاب.
كما فجّر التنظيم جسراً يربط بين منطقة الرحالية ومدينة الرمادي على الطريق الرئيسي جنوب شرقي الأنبار، بحسب مصدر أمني.