تفاعل الجمهور المغربي بشكل كبير مع طرح القميص الجديد الذي سيخوض به المنتخب المغربي الأول نهائيات كأس العالم بروسيا، وأبدى العديد من المغاربة غضبهم من الحلة الأخيرة التي ظهر عليها قميص أسود الأطلس، في ظل التأخير الذي رافق عملية الإعلان عنه.
وقارن العديد من رواد شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بين قمصان المنتخب المغربي التي أنتجها شركة ألمانية متخصصة في الألبسة الرياضية، جهزت أيضاً قمصان منتخبات كولومبيا ومصر، فكان قميص أسود الأطلس الأسوأ من بين كل القمصان التي تم تكليفها بصنعها.
وعلى نطاق واسع تداول المغاربة صورا خاصة بالقمصان التي سبق للمنتخب المغربي وأن شارك بها في نهائيات المونديال، وهناك من تحدى الشركة المصنعة وقدم تصاميم رائعة، أفضل بكثير من المنتوج الذي تم طرحه في السوق المغربية، والذي لم يصل لطموحات الملايين من عشاق المنتخب المغربي، الذين دعوا لمقاطعة الأقمصة الجديدة التي اتسمت بالبساطة، وغابت عنها لمسة الإبداع.
وفي سياق متصل عبر مسؤولون داخل الاتحاد المغربي لكرة القدم، عن امتعاضهم لإعلان الشركة المصنعة لقميص المنتخب المغربي الأول، دون الرجوع إليهم، إذ كان هناك نية من أعضاء الاتحاد لإقامة مؤتمر صحافي، من أجل الحديث عن دواعي تأخير الإعلان عن قميص أسود الأطلس، الذي سيشاركون به في نهائيات المونديال، والذي يرجع بالأساس، لخوفهم من عملية القرصنة التي قد تطاوله، وإغراق السوق المغربية بأقمصة من النوع الرديء، وهو ما سيكلف الشركة الأم المصنعة الكثير من الأضرار المالية.
وقارن العديد من رواد شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بين قمصان المنتخب المغربي التي أنتجها شركة ألمانية متخصصة في الألبسة الرياضية، جهزت أيضاً قمصان منتخبات كولومبيا ومصر، فكان قميص أسود الأطلس الأسوأ من بين كل القمصان التي تم تكليفها بصنعها.
وعلى نطاق واسع تداول المغاربة صورا خاصة بالقمصان التي سبق للمنتخب المغربي وأن شارك بها في نهائيات المونديال، وهناك من تحدى الشركة المصنعة وقدم تصاميم رائعة، أفضل بكثير من المنتوج الذي تم طرحه في السوق المغربية، والذي لم يصل لطموحات الملايين من عشاق المنتخب المغربي، الذين دعوا لمقاطعة الأقمصة الجديدة التي اتسمت بالبساطة، وغابت عنها لمسة الإبداع.
وفي سياق متصل عبر مسؤولون داخل الاتحاد المغربي لكرة القدم، عن امتعاضهم لإعلان الشركة المصنعة لقميص المنتخب المغربي الأول، دون الرجوع إليهم، إذ كان هناك نية من أعضاء الاتحاد لإقامة مؤتمر صحافي، من أجل الحديث عن دواعي تأخير الإعلان عن قميص أسود الأطلس، الذي سيشاركون به في نهائيات المونديال، والذي يرجع بالأساس، لخوفهم من عملية القرصنة التي قد تطاوله، وإغراق السوق المغربية بأقمصة من النوع الرديء، وهو ما سيكلف الشركة الأم المصنعة الكثير من الأضرار المالية.