أعلنت "الجبهة الوطنية للتحرير" أن فصائل الجبهة ستشارك في معركة شرق الفرات المرتقبة، فيما جدد "الجيش الوطني" المكون من فصائل من "الجيش الحر" عزمه المشاركة في هذه المعركة بالرغم من التهديدات الأميركية الأخيرة الموجهة لفصائل المعارضة.
وقال المتحدث باسم "الجبهة الوطنية للتحرير"، النقيب ناجي مصطفى، في تصريح صحافي، إن فصائل الجبهة ستشارك في معركة شرق الفرات المرتقبة، وقد "اتخذنا جميع التدابير ورفعنا جاهزية قواتنا إذا حاول النظام التسلل على جبهات إدلب وجميع المناطق المحررة، والقوات العسكرية ستبقى في جاهزية قتالية بكافة مناطق الجبهات".
وتنتشر فصائل "الجبهة"، بشكل أساسي، في محافظة إدلب، ولها وجود في منطقة عفرين.