أعلنت "حركة نور الدين الزنكي"، وهي من أكبر فصائل المعارضة المقاتلة شمالي سورية، عن موافقتها على مبادرة سابقة لإنشاء "وزارة دفاع"، توحّد معظم فصائل المعارضة السورية تحت راية واحدة لقتال قوات النظام.
وذكرت في بيانٍ، نشرته أمس الخميس: "نُعلن موافقتنا على مبادرة المجلس الإسلامي السوري الداعية لتشكيل وزارة دفاع، تتوحّد فيها كل القوى العسكرية العاملة في الأرض، سعياً لإسقاط النظام المجرم وحماية أهلنا من ويلات الحرب والدمار".
وكانت "حركة أحرار الشام" التي تُعتبر من أضخم فصائل المعارضة السورية، قد أعلنت موافقتها على المبادرة ذاتها، لكنّها اشترطت "وضع تصوّر شامل لتوحيد الثورة عسكرياً ومدنياً وسياسياً".
ويأتي ذلك، بعد أن كان "المجلس الإسلامي السوري" قد أصدر بيانًا طالب فيه جميع الفصائل السورية المعارضة بتشكيل جيش ثوري واحد، يشمل أرجاء سورية الخارجة عن سيطرة النظام، موضحاً أن "هذا ما يقتضيه الشرع والعقل والمصلحة الوطنية".
وقال المجلس "إذا لم نواجه الأخطار القائمة والمتوقعة القادمة بما يكافئها فستُجهض الثورة، وسنخسر حريتنا وكرامتنا وحاضر البلاد ومستقبلها لعقود قادمة".
وذكرت في بيانٍ، نشرته أمس الخميس: "نُعلن موافقتنا على مبادرة المجلس الإسلامي السوري الداعية لتشكيل وزارة دفاع، تتوحّد فيها كل القوى العسكرية العاملة في الأرض، سعياً لإسقاط النظام المجرم وحماية أهلنا من ويلات الحرب والدمار".
وكانت "حركة أحرار الشام" التي تُعتبر من أضخم فصائل المعارضة السورية، قد أعلنت موافقتها على المبادرة ذاتها، لكنّها اشترطت "وضع تصوّر شامل لتوحيد الثورة عسكرياً ومدنياً وسياسياً".
ويأتي ذلك، بعد أن كان "المجلس الإسلامي السوري" قد أصدر بيانًا طالب فيه جميع الفصائل السورية المعارضة بتشكيل جيش ثوري واحد، يشمل أرجاء سورية الخارجة عن سيطرة النظام، موضحاً أن "هذا ما يقتضيه الشرع والعقل والمصلحة الوطنية".
وقال المجلس "إذا لم نواجه الأخطار القائمة والمتوقعة القادمة بما يكافئها فستُجهض الثورة، وسنخسر حريتنا وكرامتنا وحاضر البلاد ومستقبلها لعقود قادمة".