نشر الفنان الفلسطيني محمد الديري فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، تخليداً لعائلة دوابشة، التي أحرقها المستوطنون في قرية دوما القريبة من مدينة نابلس الفلسطينية. ويظهر في الفيديو الديري وهو يرسم الطفل أحمد دوابشة تضامناً معه، وهو الناجي الوحيد من المحرقة التي راح ضحيتها والده وأمه وأخيه.
وقال الديري لـ"العربي الجديد": "كانت الفكرة أن أرسم الطفل أحمد دوابشة بالنار، لأنها من الواقع الذي عاشه هذا الطفل، وجسدت الفكرة من خلال اللوحة التي صورتها، إذ قمت بحرق اللوحة وبعدها تظهر صورة أحمد وحيداً يخرج حياً من النار والركام، لترمز إلى الأمل واستمرارية الحياة، رغم ما تعرض له من حروق في جسده الصغير".
يذكر أن محمد الديري فنان فلسطيني من مدينة غزة، ابتكر طرقاً عدة في رسم الشخصيات من النار إلى تكسير الجبس والرسم بـ"السبراي" بالإضافة إلى الريشة. ويأتي هذا العمل الذي أخرجه سعيد البيطار، ضمن الحملة الشعبية للتضامن مع الطفل أحمد دوابشة.
اقرأ أيضاً: 7 أماكن رائعة قد تختفي قريباً من الوجود
وقال الديري لـ"العربي الجديد": "كانت الفكرة أن أرسم الطفل أحمد دوابشة بالنار، لأنها من الواقع الذي عاشه هذا الطفل، وجسدت الفكرة من خلال اللوحة التي صورتها، إذ قمت بحرق اللوحة وبعدها تظهر صورة أحمد وحيداً يخرج حياً من النار والركام، لترمز إلى الأمل واستمرارية الحياة، رغم ما تعرض له من حروق في جسده الصغير".
يذكر أن محمد الديري فنان فلسطيني من مدينة غزة، ابتكر طرقاً عدة في رسم الشخصيات من النار إلى تكسير الجبس والرسم بـ"السبراي" بالإضافة إلى الريشة. ويأتي هذا العمل الذي أخرجه سعيد البيطار، ضمن الحملة الشعبية للتضامن مع الطفل أحمد دوابشة.
اقرأ أيضاً: 7 أماكن رائعة قد تختفي قريباً من الوجود