ارتفعت درجة التشنج في الدوري التونسي مع اقتراب الموسم من نهايته، وخاصة في مباريات تفادي الهبوط إلى الدرجة الثانية، حيث أصبحت كل نقطة بوزن الذهب، بالنسبة للفرق التي تصارع من أجل البقاء.
وخرجت المباراة التي جمعت بين الملعب التونسي وضيفه مستقبل المرسى، ضمن منافسات الدوري التونسي لكرة القدم، عن سياق الروح الرياضية، ونجا خلالها حارس مستقبل المرسى يوسف الطرابلسي من الموت بأعجوبة.
كان الملعب التونسي الذي يلعب على أرضه وأمام جماهيره، في حاجة أكيدة لخطف نقاط الفوز للخروج من عنق الزجاجة، لكنه اصطدم بحارس في أوج عطائه، اسمه يوسف الطرابلسي، الذي استبسل في الذود عن مرماه، وحمى عرينه في أكثر لقطة خطيرة ليخطف الأضواء بشكل لافت.
هذا العطاء أغضب بعض الجماهير في الملعب التونسي من مقربين ولاعبين، الذين سارعوا نحوه ومنعوه من مغادرة الميدان وانهالوا عليه ضرباً وركلاً، مثلما ظهر في الفيديو الذي قدمه برنامج "بعد الماتش" على الفضائية التونسية الخاصة "التاسعة".
وتم نقل حارس مستقبل المرسى على جناح السرعة إلى إحدى المستشفيات الخاصة، وبفضل العناية الإلهية نجا من الموت بعد تدخل الأطباء في الوقت المناسب، وبقي لفترة داخل المستشفى تفاديا لبعض المضاعفات، خاصة بعدما استعاد وعيه تدريجياً.
وخرجت المباراة التي جمعت بين الملعب التونسي وضيفه مستقبل المرسى، ضمن منافسات الدوري التونسي لكرة القدم، عن سياق الروح الرياضية، ونجا خلالها حارس مستقبل المرسى يوسف الطرابلسي من الموت بأعجوبة.
كان الملعب التونسي الذي يلعب على أرضه وأمام جماهيره، في حاجة أكيدة لخطف نقاط الفوز للخروج من عنق الزجاجة، لكنه اصطدم بحارس في أوج عطائه، اسمه يوسف الطرابلسي، الذي استبسل في الذود عن مرماه، وحمى عرينه في أكثر لقطة خطيرة ليخطف الأضواء بشكل لافت.
هذا العطاء أغضب بعض الجماهير في الملعب التونسي من مقربين ولاعبين، الذين سارعوا نحوه ومنعوه من مغادرة الميدان وانهالوا عليه ضرباً وركلاً، مثلما ظهر في الفيديو الذي قدمه برنامج "بعد الماتش" على الفضائية التونسية الخاصة "التاسعة".
وتم نقل حارس مستقبل المرسى على جناح السرعة إلى إحدى المستشفيات الخاصة، وبفضل العناية الإلهية نجا من الموت بعد تدخل الأطباء في الوقت المناسب، وبقي لفترة داخل المستشفى تفاديا لبعض المضاعفات، خاصة بعدما استعاد وعيه تدريجياً.