وأشهر زعماء العالم، لا يحيدون عن هذه الأمور؛ فقد لعبت أمهاتهم دوراً رئيسياً في تكوين شخصيتهم... فيما يلي قائمة ببعضهن بمناسبة عيد الأم:
1- ستانلي أن دونهام والدة الرئيس السابق باراك أوباما
ساعدته في تنمية شخصيته، وكانت تزوده بكتب عن حركة الحقوق المدنية في أميركا، وكتابات وتسجيلات لداعية حقوق الإنسان مارتن لوثر كينغ.
2- ماري ماكلويد والدة الرئيس الأميركي ترامب
كانت من ضمن آلاف الاسكتلنديين المُهاجرين إلى الولايات المتحدة وكندا بسبب ضيق العيش في وطنهم مطلع القرن الماضي. تزوّجت من مُشيد عقارات ناجح يُدعى فريدريك ترامب، ابن مهاجرين ألمان وأحد أبرز الرجال في نيويورك.
3- فرانسواز نوغاس والدة الرئيس الفرنسي
طبيبة ومستشارة في الضمان الصحي. تزوجت من جان ميشال، طبيب أعصاب وبروفيسور في مستشفى أميان الجامعي، وأنجبت منه 3 أولاد، لكنهما تطلقا في العام 2010. لم تكن راضية عن علاقة ابنها مع زوجته الحالية بريجيت، وبحسب صحيفة "لوفيغارو" حاولت منعها من لقائه.
4- كو يونغ هي والدة زعيم كوريا الشمالية
كو يونغ هي، والدة زعيم كوريا الشمالية كيم جون أون، توفيت في 13 أغسطس/ آب 2004 في باريس. بعد إصابتها بسرطان الثدي. العديد من الصحف العالمية، تشير إلى أنها كانت تعمل في مجال الرقص.
5- والدة الرئيس أردوغان
توفيت تنزيل أردوغان، والدة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قبل سنوات، عن عمر يناهز 82 عاماً، وبحسب الصحف التركية، فإن الرئيس التركي بكى أمام عدسات الصحافة في جنازتها، لتعلقه الشديد بها.
6- الشيخة موزا والدة الشيخ تميم
زوجة أمير دولة قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، حصلت على بكالوريوس في علم الاجتماع من جامعة قطر. في عام 2003، تم تعيينها من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) مبعوثًا خاصًا للتعليم الأساسي والعالي.
7- منى الحسين والدة العاهل الأردني
انطوانيت والتر غاردنر، أو الأميرة منى الحسين؛ الزوجة الثانية للملك حسين. ولدت في مدينة ابسويتش بالمملكة المتحدة في 24 نيسان/ إبريل 1941، تعتبر راعية لمهنة التمريض.
8- للا لطيفة والدة الملك محمد السادس
ولدت عام 1946 باسم فاطمة حمو، لكنها دعيت لطيفة تجنباً للخلط مع الزوجة الأولى للملك الحسن للا فاطمة بنت القائد أمهروق. عرفت بلقب أم الأمراء، وبلقب الملكة الأم.
9- منصورية غزلاوي والدة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
عاشت بالجزائر ثم رحلت إلى المغرب، كافحت كثيراً لتربية أبنائها، ثم عادت إلى الجزائر مجدداً. انتقلت إلى العاصمة بطلب من بوتفليقة بعد وصوله إلى سدة الحكم.