قتل ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون بجروح، الاثنين، جراء غارة جوية لمقاتلات التحالف في محافظة الحديدة، غربي اليمن، حيث تتواصل الغارات والمواجهات بصورة متقطعة، بالتزامن مع زيارة المبعوث الأممي، مارتن غريفيث، إلى صنعاء، لإجراء مباحثات تهدف لوقف التصعيد في المحافظة.
وأفادت مصادر طبية في الحديدة وأخرى تابعة للحوثيين بأن ثلاثة مدنيين قتلوا وأصيب أربعة آخرين جراء قصف التحالف لمدرسة "الفقيد عبدالله عطة"، بمدينة زبيد، جنوب الحديدة. ولم يصدر عن التحالف تعليق فوري حول القصف.
ووفقاً للمصادر، حلقت طائرات الأباتشي المروحية التابعة للتحالف بكثافة في سماء المدينة، ما خلف حالة من الرعب في أوساط السكان، الذين يتخوفون من تصاعد المواجهات في المدينة.
وفي وقتٍ سابق اليوم، قصف التحالف بغارتين مبنى ملحقاً بأحد الجوامع يستخدمه الحوثيون في المدينة ذاتها (زبيد)، وسط أنباء عن سقوط قتلى من مسلحي الجماعة، الأمر الذي لم تكشف حوله الجماعة معلومات رسمية.
وتأتي الغارات على الرغم من إعلان الإمارات، التي تتولى واجهة عمليات التحالف لدعم القوات اليمنية في الساحل الغربي، أمس الأحد، عن تعليق مؤقت للحملة العسكرية، لإتاحة الفرصة للجهود التي تقودها الأمم المتحدة.
وأفادت مصادر طبية في الحديدة وأخرى تابعة للحوثيين بأن ثلاثة مدنيين قتلوا وأصيب أربعة آخرين جراء قصف التحالف لمدرسة "الفقيد عبدالله عطة"، بمدينة زبيد، جنوب الحديدة. ولم يصدر عن التحالف تعليق فوري حول القصف.
ووفقاً للمصادر، حلقت طائرات الأباتشي المروحية التابعة للتحالف بكثافة في سماء المدينة، ما خلف حالة من الرعب في أوساط السكان، الذين يتخوفون من تصاعد المواجهات في المدينة.
وفي وقتٍ سابق اليوم، قصف التحالف بغارتين مبنى ملحقاً بأحد الجوامع يستخدمه الحوثيون في المدينة ذاتها (زبيد)، وسط أنباء عن سقوط قتلى من مسلحي الجماعة، الأمر الذي لم تكشف حوله الجماعة معلومات رسمية.
وتأتي الغارات على الرغم من إعلان الإمارات، التي تتولى واجهة عمليات التحالف لدعم القوات اليمنية في الساحل الغربي، أمس الأحد، عن تعليق مؤقت للحملة العسكرية، لإتاحة الفرصة للجهود التي تقودها الأمم المتحدة.