أصبح لاعب الوسط البرازيلي كاسيميرو تميمة حظ لريال مدريد حيث قضى ثلاثة مواسم مع النادي الإسباني توج خلالها بثلاثة ألقاب في دوري أبطال أوروبا.
وكان الريال صائماً عن التتويج بالتشامبيونز منذ عام 2002 حتى ارتقى كاسيميرو للفريق الأول في 2014، ليساهم في الحصول على اللقب العاشر ثم لعب دوراً محورياً في نيل اللقب مرتين متتاليتين في 2016 و2017.
وانضم كاسيميرو من ساو باولو في موسم 2012-2013 إلى فريق الشباب بالنادي الملكي (كاستيا) وصعد إلى الفريق الأول بعد موسم واحد في عهد أنشيلوتي.
في موسمه الأول خاض كاسيميرو 25 مباراة وبالتحديد 733 دقيقة لعب ثم انتقل على سبيل الإعارة إلى بورتو البرتغالي ليكتسب خبرة أكبر ويشارك في مباريات أكثر.
وكان من الحسنات القليلة في عهد المدرب رافائيل بينيتيز إعادة كاسيميرو من الإعارة بعد موسم متميز مع بورتو خرج فيه الريال من نصف نهائي التشامبيونز أمام يوفنتوس.
واكتسب كاسيميرو ثقة زين الدين زيدان بالتدريج حتى صار من الأعمدة الرئيسية في الموسم الأول للمدرب الفرنسي وشارك في 35 مباراة، وبالتحديد في 2541 دقيقة لعب وبدأ أساسياً في نهائي التشامبيونز ضد أتلتيكو في ميلانو ليحصد الدبابة البرازيلي اللقب للمرة الثانية.
وازدادت أهمية كاسيميرو في الموسم الثالث ليخوض 42 مباراة (3314 دقيقة) وسجل هدفاً رائعاً في شباك العملاق بوفون في الفوز التاريخي للريال 4-1 على يوفنتوس، ليحصد الميرينغي اللقب 12 ويصبح أول فريق يتوج بالكأس ذات الأذنين مرتين متتاليتين في العصر الحديث.
ومنح كاسيميرو التوازن لخط وسط الريال ليلعب دوراً بارزاً في قطع هجمات المنافسين ليتحرر الثنائي توني كروس ولوكا مودريتش هجومياً.
وبخلاف هدفه في نهائي كارديف قطع كاسيميرو الكرة 9 مرات وبلغت نسبة دقة تمريراته 93% وبمجرد إطلاق صافرة النهاية استلقى على أرض الملعب كاستراحة محارب بينما هرول زملاؤه احتفالًا بالإنجاز الاستثنائي.
وكان كاسيميرو أول لاعب توجه إلى مدرجات جمهور الريال في العاصمة الويلزية للاحتفال باللقب بعدما منحوه الثقة لخلافة تشابي ألونسو فيما توجه بقية اللاعبين نحو عائلاتهم وأطفالهم.
وكان الريال صائماً عن التتويج بالتشامبيونز منذ عام 2002 حتى ارتقى كاسيميرو للفريق الأول في 2014، ليساهم في الحصول على اللقب العاشر ثم لعب دوراً محورياً في نيل اللقب مرتين متتاليتين في 2016 و2017.
وانضم كاسيميرو من ساو باولو في موسم 2012-2013 إلى فريق الشباب بالنادي الملكي (كاستيا) وصعد إلى الفريق الأول بعد موسم واحد في عهد أنشيلوتي.
في موسمه الأول خاض كاسيميرو 25 مباراة وبالتحديد 733 دقيقة لعب ثم انتقل على سبيل الإعارة إلى بورتو البرتغالي ليكتسب خبرة أكبر ويشارك في مباريات أكثر.
وكان من الحسنات القليلة في عهد المدرب رافائيل بينيتيز إعادة كاسيميرو من الإعارة بعد موسم متميز مع بورتو خرج فيه الريال من نصف نهائي التشامبيونز أمام يوفنتوس.
واكتسب كاسيميرو ثقة زين الدين زيدان بالتدريج حتى صار من الأعمدة الرئيسية في الموسم الأول للمدرب الفرنسي وشارك في 35 مباراة، وبالتحديد في 2541 دقيقة لعب وبدأ أساسياً في نهائي التشامبيونز ضد أتلتيكو في ميلانو ليحصد الدبابة البرازيلي اللقب للمرة الثانية.
وازدادت أهمية كاسيميرو في الموسم الثالث ليخوض 42 مباراة (3314 دقيقة) وسجل هدفاً رائعاً في شباك العملاق بوفون في الفوز التاريخي للريال 4-1 على يوفنتوس، ليحصد الميرينغي اللقب 12 ويصبح أول فريق يتوج بالكأس ذات الأذنين مرتين متتاليتين في العصر الحديث.
ومنح كاسيميرو التوازن لخط وسط الريال ليلعب دوراً بارزاً في قطع هجمات المنافسين ليتحرر الثنائي توني كروس ولوكا مودريتش هجومياً.
وبخلاف هدفه في نهائي كارديف قطع كاسيميرو الكرة 9 مرات وبلغت نسبة دقة تمريراته 93% وبمجرد إطلاق صافرة النهاية استلقى على أرض الملعب كاستراحة محارب بينما هرول زملاؤه احتفالًا بالإنجاز الاستثنائي.
وكان كاسيميرو أول لاعب توجه إلى مدرجات جمهور الريال في العاصمة الويلزية للاحتفال باللقب بعدما منحوه الثقة لخلافة تشابي ألونسو فيما توجه بقية اللاعبين نحو عائلاتهم وأطفالهم.
(العربي الجديد)