تابع ملايين الأميركيين، في دهشة، عبر نظارات واقية وأجهزة تليسكوب وكاميرات، أول كسوف كلي للشمس منذ مائة عام تقريباً، وذلك خلال مروره من ساحل الولايات المتحدة على المحيط الهادئ إلى ساحلها على المحيط الأطلسي، يوم أمس الإثنين.
ويعيش نحو 12 مليون شخص في المنطقة التي يبلغ عرضها نحو 113 كيلومتراً وتمتد حوالى أربعة آلاف كيلومتر طولاً، والتي ظهر فيها الكسوف. وسافر الملايين إلى أجزاء من هذه المنطقة لمشاهدة الحدث، واكتمل الكسوف في ولاية أوريغون الساعة 10:15 صباحاً (17:15 بتوقيت غرينتش) ثم بدأ في الاتجاه شرقاً.
وكان آخر موقع ظهر به الكسوف قرب تشارلستون في ولاية ساوث كارولاينا حيث تجمع المتفرجون فوق جدار بحري بالمدينة الساحلية، لمشاهدته في الساعة 2:49 مساء (18.49 بتوقيت غرينتش). ونظمت بلدات تقع في مسار الكسوف تجمعات عامة.
وكانت آخر مرة حدثت فيها هذه الظاهرة وامتدت من ساحل المحيط الهادئ إلى ساحل المحيط الأطلسي في عام 1918. ووقع أحدث كسوف كلي شوهد في الولايات المتحدة عام 1979.
كما جذب الحدث الكوني النادر، أكبر عدد من المشاهدين في تاريخ البشرية ومنهم من يتابعونه عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومحطات التلفزيون.
ويعيش نحو 12 مليون شخص في المنطقة التي يبلغ عرضها نحو 113 كيلومتراً وتمتد حوالى أربعة آلاف كيلومتر طولاً، والتي ظهر فيها الكسوف. وسافر الملايين إلى أجزاء من هذه المنطقة لمشاهدة الحدث، واكتمل الكسوف في ولاية أوريغون الساعة 10:15 صباحاً (17:15 بتوقيت غرينتش) ثم بدأ في الاتجاه شرقاً.
وكان آخر موقع ظهر به الكسوف قرب تشارلستون في ولاية ساوث كارولاينا حيث تجمع المتفرجون فوق جدار بحري بالمدينة الساحلية، لمشاهدته في الساعة 2:49 مساء (18.49 بتوقيت غرينتش). ونظمت بلدات تقع في مسار الكسوف تجمعات عامة.
وكانت آخر مرة حدثت فيها هذه الظاهرة وامتدت من ساحل المحيط الهادئ إلى ساحل المحيط الأطلسي في عام 1918. ووقع أحدث كسوف كلي شوهد في الولايات المتحدة عام 1979.
كما جذب الحدث الكوني النادر، أكبر عدد من المشاهدين في تاريخ البشرية ومنهم من يتابعونه عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومحطات التلفزيون.
Twitter Post
|