جهود دولية لتخفيف التوتر (يون يونغ جي/ فرانس برس)
خففت كوريا الشمالية، اليوم السبت، من تصعيدها ضد الولايات المتحدة بعدما نددت، أمس الجمعة، بما وصفته بـ"الجنون الهستيري" لواشنطن، معربة عن استعدادها للحوار مع أميركا "إذا كانت الظروف مواتية".
ونقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء عن، إن تشوي سون هوي، المديرة العامة لشؤون الولايات المتحدة في وزارة الخارجية الكورية الشمالية قولها، اليوم، إن بيونغ يانغ ستجري حواراً مع الإدارة الأميركية إذا كانت الظروف مواتية لذلك.
وأدلت تشوي بهذا التصريح للصحافيين في بكين لدى توجهها من النرويج عائدة إلى كوريا الشمالية، حسب الوكالة.
وجاءت تصريحات تشوي، وهي عضوة مخضرمة في فريق التفاوض النووي الكوري الشمالي، وسط جهود دولية لتخفيف التوتر بشأن سعي كوريا الشمالية إلى تطوير برنامجها النووي.
وكانت كوريا الشمالية قد نددت، أمس، في الأمم المتحدة بـ"الجنون الهستيري" للولايات المتحدة، معتبرة أنها تُهدد وتُرهب الدول الأخرى لدفعها إلى تطبيق العقوبات ضد بيونغ يانغ.
وحضت بعثة كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة الدول الأعضاء في المنظمة الدولية على "إعادة النظر" في تنفيذ العقوبات التي فرضها مجلس الأمن الدولي، معتبرة أنها غير شرعية.
كما اتهمت كوريا الشمالية قبل أسبوع وكالة المخابرات المركزية الأميركية والمخابرات الكورية الجنوبية بالتخطيط لمهاجمة "قيادتها العليا" بأسلحة كيميائية حيوية.
وقال وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، قبل عشرة أيام، إن واشنطن تدرس فرض عقوبات جديدة على كوريا الشمالية، إذا اتخذت إجراءات تستحق ردّاً إضافيّاً، ملوحاً كذلك بفرض عقوبات ثانوية على الذين يقومون بتعاملات محظورة مع بيونغ يانغ.
(العربي الجديد، رويترز)
ونقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء عن، إن تشوي سون هوي، المديرة العامة لشؤون الولايات المتحدة في وزارة الخارجية الكورية الشمالية قولها، اليوم، إن بيونغ يانغ ستجري حواراً مع الإدارة الأميركية إذا كانت الظروف مواتية لذلك.
وأدلت تشوي بهذا التصريح للصحافيين في بكين لدى توجهها من النرويج عائدة إلى كوريا الشمالية، حسب الوكالة.
وجاءت تصريحات تشوي، وهي عضوة مخضرمة في فريق التفاوض النووي الكوري الشمالي، وسط جهود دولية لتخفيف التوتر بشأن سعي كوريا الشمالية إلى تطوير برنامجها النووي.
وكانت كوريا الشمالية قد نددت، أمس، في الأمم المتحدة بـ"الجنون الهستيري" للولايات المتحدة، معتبرة أنها تُهدد وتُرهب الدول الأخرى لدفعها إلى تطبيق العقوبات ضد بيونغ يانغ.
وحضت بعثة كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة الدول الأعضاء في المنظمة الدولية على "إعادة النظر" في تنفيذ العقوبات التي فرضها مجلس الأمن الدولي، معتبرة أنها غير شرعية.
كما اتهمت كوريا الشمالية قبل أسبوع وكالة المخابرات المركزية الأميركية والمخابرات الكورية الجنوبية بالتخطيط لمهاجمة "قيادتها العليا" بأسلحة كيميائية حيوية.
وقال وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، قبل عشرة أيام، إن واشنطن تدرس فرض عقوبات جديدة على كوريا الشمالية، إذا اتخذت إجراءات تستحق ردّاً إضافيّاً، ملوحاً كذلك بفرض عقوبات ثانوية على الذين يقومون بتعاملات محظورة مع بيونغ يانغ.
(العربي الجديد، رويترز)