"روسيا تقتل الشعب السوري بحجة الحرب المقدسة"، جملة تداولها كثيرون على مواقع التواصل بعد الأخبار عن الغارات الروسية الأولى على سورية. وقد تفاعل مستخدمو مواقع التواصل من "فيسبوك" إلى "تويتر" مع العدوان الروسي على سورية بكثرة، حيث تعددت العبارات التي تناقلها السوريون للتعبير عن استيائهم من التدخل الروسي.
وانتشرت أمس عشرات آلاف التغريدات على وسوم "#روسيا"، "#روسيا_تقتل_الشعب_السوري"، "#روسيا_تقصف_سوريا"، "#روسيا_النازيه_تقتل_أطفال_سوريه".
ردود الفعل السورية ليست الأولى من نوعها، فسورية ترزح تحت وطأة الحرب والتدخلات منذ ما يناهز الخمس سنوات، وباتت بذلك شبكات التواصل المنبر الوحيد للتعبير. وعن "الحرب المقدسة" قال يوسف: "روسيا بتقتل الشعب السوري بحجة الحرب المقدسة، النظام بيقتلنا لأنو إرهابيين. داعش بتقتلنا لأنو نحن مرتدين، أميركا وفرنسا وبريطانيا بتحرق سورية بدوافع تاريخية قديمة لأنها احتلت هذه المنطقة قبل عشرات السنين وتركت فيها أسوأ عائلة حاكمة تحرق البلد وتنهبه ولن تسمح لأن يسقط بسهولة، كل هذه الدول تقتل الشعب السوري بدوافع تاريخية ودينية وطائفية ،هذه الدول أصحاب الديمقراطية والتحرر".
من جهته، قال الناشط السوري عبد حكواتي "الحرب الباردة عم تنعاد فصولها ولكن بستايل جديد وبسورية تحديداً"، فيما وصف البعض ما يحصل بـ"الغزو الروسي" وكتب علاء "#Russianinvasion لا يمكن لأي طيران بالعالم اختراق أي مجال جوي عسكري أو مدني دون غرفة عمليات مشتركة لكل من يستخدم هذا المجال.."
وعلّق غسان قائلاً: "الرسالة مفادها اضربوا الثورة وأهلها ومن لم ينطو تحت القرار الدولي يقصف بكل أنواع الأسلحة، إما أن يركع لهم ولأسدهم أو يتدعوش".
وعلى "تويتر" كثرت التغريدات، فيما لجأ البعض إلى تحليل ما يحصل من تدخلات غير مبررة في سورية، كتب أحمد "روسيا تخدع العالم بتدخلها في سورية لقتل داعش وتقتل المعارضة لحماية الطاغية بشار #روسيا_تقصف_سورية". وعن التطورات في المنطقة كتبت روعة أوجيه "وأخشى أن لا يبقى سوى علم، نفرح برفعه أمام مقرّ الأمم المتحدة ونرى فيه بادرة حلٍ لقضية اقتربت من عامها الـ70. #روسيا_تقصف_سورية #علم_فلسطين".
ورأى سامي أن "أميركا وفرنسا وإسرائيل والآن روسيا، كلهم قصفوا سورية، لكن لا أحد منهم اقترب من بشار الأسد! #روسيا_تقصف_سورية #العدوان_الروسي"، فيما استعرض خالد الوابل بعض الأحداث التاريخية فكتب: "روسيا خسرت في أفغانستان، إيطاليا خسرت في ليبيا، فرنسا خسرت في الجزائر، المستقبل دائماً لأهل الارض .#روسيا_تقصف_سورية". بينما كتب خالد آل سعود: "أُبيد الشعب السوري، وتشرد الأحياء منهم، وبقيت عصابة (داعش) الإجرامية، ومعها الديكتاتور بشار. هذا مُختصر الحكاية".
كما انتشر وسم "#الحرب_المقدسة" فكتب عمر "ما بين #حماية_المقدسات و#الحرب_المقدسة صدعت رؤوسنا وطار النوم من عيوننا"، بينما كتب أحمد ساخراً: "روسيا تقول إنّ الحرب في سورية حرب مقدسة لتبرير قصف الشعب السوري... أين سمعتُ هذا التبرير سابقاً؟".
وانتشرت أمس عشرات آلاف التغريدات على وسوم "#روسيا"، "#روسيا_تقتل_الشعب_السوري"، "#روسيا_تقصف_سوريا"، "#روسيا_النازيه_تقتل_أطفال_سوريه".
ردود الفعل السورية ليست الأولى من نوعها، فسورية ترزح تحت وطأة الحرب والتدخلات منذ ما يناهز الخمس سنوات، وباتت بذلك شبكات التواصل المنبر الوحيد للتعبير. وعن "الحرب المقدسة" قال يوسف: "روسيا بتقتل الشعب السوري بحجة الحرب المقدسة، النظام بيقتلنا لأنو إرهابيين. داعش بتقتلنا لأنو نحن مرتدين، أميركا وفرنسا وبريطانيا بتحرق سورية بدوافع تاريخية قديمة لأنها احتلت هذه المنطقة قبل عشرات السنين وتركت فيها أسوأ عائلة حاكمة تحرق البلد وتنهبه ولن تسمح لأن يسقط بسهولة، كل هذه الدول تقتل الشعب السوري بدوافع تاريخية ودينية وطائفية ،هذه الدول أصحاب الديمقراطية والتحرر".
أمريكا وفرنسا وإسرائيل والآن روسيا، كلهم قصفوا سوريا، لكن لا أحد منهم اقترب من بشار الأسد! #روسيا_تقصف_سوريا #العدوان_الروسي
— Sami Almalki (@iSaami) September 30, 2015
وأخشى أن لا يبقى سوى علم، نفرح برفعه أمام مقرّ الأمم المتحدة ونرى فيه بادرة حلٍ لقضية اقتربت من عامها ال٧٠.. #روسيا_تقصف_سوريا #علم_فلسطين
— روعة أوجيه (@Rawaak) September 30, 2015
من جهته، قال الناشط السوري عبد حكواتي "الحرب الباردة عم تنعاد فصولها ولكن بستايل جديد وبسورية تحديداً"، فيما وصف البعض ما يحصل بـ"الغزو الروسي" وكتب علاء "#Russianinvasion لا يمكن لأي طيران بالعالم اختراق أي مجال جوي عسكري أو مدني دون غرفة عمليات مشتركة لكل من يستخدم هذا المجال.."
وعلّق غسان قائلاً: "الرسالة مفادها اضربوا الثورة وأهلها ومن لم ينطو تحت القرار الدولي يقصف بكل أنواع الأسلحة، إما أن يركع لهم ولأسدهم أو يتدعوش".
وعلى "تويتر" كثرت التغريدات، فيما لجأ البعض إلى تحليل ما يحصل من تدخلات غير مبررة في سورية، كتب أحمد "روسيا تخدع العالم بتدخلها في سورية لقتل داعش وتقتل المعارضة لحماية الطاغية بشار #روسيا_تقصف_سورية". وعن التطورات في المنطقة كتبت روعة أوجيه "وأخشى أن لا يبقى سوى علم، نفرح برفعه أمام مقرّ الأمم المتحدة ونرى فيه بادرة حلٍ لقضية اقتربت من عامها الـ70. #روسيا_تقصف_سورية #علم_فلسطين".
امريكا خسرت في فيتنام روسيا خسرت في افغانستان ايطاليا خسرت في ليبيا فرنسا خسرت في الجزائر المستقبل دائماً لأهل الارض #روسيا_تقصف_سوريا
— خالد الوابل (@kwabil) September 30, 2015
ورأى سامي أن "أميركا وفرنسا وإسرائيل والآن روسيا، كلهم قصفوا سورية، لكن لا أحد منهم اقترب من بشار الأسد! #روسيا_تقصف_سورية #العدوان_الروسي"، فيما استعرض خالد الوابل بعض الأحداث التاريخية فكتب: "روسيا خسرت في أفغانستان، إيطاليا خسرت في ليبيا، فرنسا خسرت في الجزائر، المستقبل دائماً لأهل الارض .#روسيا_تقصف_سورية". بينما كتب خالد آل سعود: "أُبيد الشعب السوري، وتشرد الأحياء منهم، وبقيت عصابة (داعش) الإجرامية، ومعها الديكتاتور بشار. هذا مُختصر الحكاية".
كما انتشر وسم "#الحرب_المقدسة" فكتب عمر "ما بين #حماية_المقدسات و#الحرب_المقدسة صدعت رؤوسنا وطار النوم من عيوننا"، بينما كتب أحمد ساخراً: "روسيا تقول إنّ الحرب في سورية حرب مقدسة لتبرير قصف الشعب السوري... أين سمعتُ هذا التبرير سابقاً؟".
الكنيسة الروسية تصرح أن روسيا تخوض حربا مقدسة في سوريا هل بقي طاغية على وجه الأرض لم يمارس طقوسه الإجرامية على ارض الشام؟ #روسيا_تقصف_سوريا
— ناقد سياسي☪ (@heekmmm) September 30, 2015
#روسيا_تقصف_سوريا أُبيد الشعب السوري ، وتشرد الأحياء منهم ، وبقيت عصابة "داعش" الإجرامية ، ومعها الديكتاتور بشار . " هذا مُختصر الحكاية "
— د. خــالـد آل سـعـود (@dr_khalidalsaud) October 1, 2015