شهدت المباراة التي جمعت بين فريقي أف.سي.إينيرجي وريو غراند فالي الأميركيين، على ملعب نادي ريو غراند فالي في مدينة إدينبورغ بولاية تكساس الأميركية، ضمن منافسات المرحلة الأولى من بطولة الدوري الأميركي لكرة القدم؛ تنفيذ واحدة من أجمل رميات التماس في تاريخ كرة القدم، إن لم تكن الأجمل على الإطلاق في عالم الساحرة المستديرة.
وبينما كانت النتيجة تُشير لتقدم فريق ريو غراند فالي بهدفين مقابل هدف؛ نفذ مدافع فريق أف.سي.إينيرجي، مايكل هاريس، رمية تماس بهلوانية تجاه مرمى الفريق المنافس أسفرت عن تسجيل هدف التعادل لمصلحة فريقه، حيث قفز الأخير في الهواء بشكل استعراضي على طريقة لاعبي الجمباز، قبل أن يرمي كرة بعيدة المدى، لتصل إلى زميله في الفريق، كولن بونر، والذي لم يجد أي صعوبة تُذكر في إيداعها برأسه في شباك الفريق الخصم.
وأصيب لاعبو فريق أف.سي.إينيرجي بفرحة هستيرية عقب تسجيل زميلهم لهذا الهدف الذي قلما سُجل في عالم الساحرة المستديرة، وذلك في الوقت الذي أبدى فيه حارس مرمى فريق ريو غراند فالي، ديفين بيراليس، خيبة أمله الكبيرة بعد فشله في التصدي لهذه الكرة.
وتكمن خيبة الأمل الكبيرة التي عاشها حارس مرمى فريق ريو غراند فالي وزملاؤه في الفريق في أن فريقهم قد فشل في الحفاظ على نتيجة الفوز في الدقائق الأخيرة من زمن المباراة، إذ نجح فريق إينيرجي في قلب تأخره بنتيجة هدفين مقابل هدف، إلى فوز مستحق بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين.
اقــرأ أيضاً
وبينما كانت النتيجة تُشير لتقدم فريق ريو غراند فالي بهدفين مقابل هدف؛ نفذ مدافع فريق أف.سي.إينيرجي، مايكل هاريس، رمية تماس بهلوانية تجاه مرمى الفريق المنافس أسفرت عن تسجيل هدف التعادل لمصلحة فريقه، حيث قفز الأخير في الهواء بشكل استعراضي على طريقة لاعبي الجمباز، قبل أن يرمي كرة بعيدة المدى، لتصل إلى زميله في الفريق، كولن بونر، والذي لم يجد أي صعوبة تُذكر في إيداعها برأسه في شباك الفريق الخصم.
وأصيب لاعبو فريق أف.سي.إينيرجي بفرحة هستيرية عقب تسجيل زميلهم لهذا الهدف الذي قلما سُجل في عالم الساحرة المستديرة، وذلك في الوقت الذي أبدى فيه حارس مرمى فريق ريو غراند فالي، ديفين بيراليس، خيبة أمله الكبيرة بعد فشله في التصدي لهذه الكرة.
وتكمن خيبة الأمل الكبيرة التي عاشها حارس مرمى فريق ريو غراند فالي وزملاؤه في الفريق في أن فريقهم قد فشل في الحفاظ على نتيجة الفوز في الدقائق الأخيرة من زمن المباراة، إذ نجح فريق إينيرجي في قلب تأخره بنتيجة هدفين مقابل هدف، إلى فوز مستحق بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين.