حقق منتخب أوكرانيا بداية لافتة في تصفيات بطولة أمم أوروبا التي ستقام عام 2020، حيث نجح أشبال أسطورة ميلان، أندريه شيفشينكو، في حصد أربع نقاط من أول جولتين في التصفيات.
وبدأ المنتخب الأوكراني التصفيات بفرض التعادل على المنتخب البرتغالي في لشبونة سلبيا، ثم عودته بكامل النقاط من لوكسمبورغ، بعدما فاز 2-1، ليتصدر المجموعة الثانية بأربع نقاط التي تضم أيضًا منتخبات صربيا ولتوانيا.
ويبدو أن المنتخب الأوكراني لن يهنأ كثيرا بهذه البداية الرائعة، بعد التقارير التي تحدثت عن إمكانية خسارته لكل النقاط التي جمعها في الجولتين بنتيجة إدارية 3-0 وهذا بسبب خطأ إداري غريب.
اقــرأ أيضاً
ووفقا لموقع "مايس فوتبول" البرتغالي، فإن المنتخب الأوكراني أشرك اللاعب صاحب الأصول البرازيلية، جونيور موراريس، الذي تم تجنيسه أخيرا بطريقة مخالفة للقوانين التي أقرها الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وتكمن الثغرة في ملف تجنيس مهاجم شاختار دونيسك، في أنه لم يستوف شروط "الفيفا"، التي تنص على أن اللاعب المجنس يجب يكون قد قضى خمس سنوات دون انقطاع في هذا البلد الذي حصل على جنسيته بعد سن 18 عامًا، في حين أن موراريس قضى فقط أربع سنوات وثمانية أشهر في أوكرانيا، قبل مغادرته إلى الصين لفترة قصيرة ثم عودته إلى أوكرانيا.
ومن المنتظر أن تشهد هذه القضية تطورات مستقبلا خاصة في حال تقديم شكاوى ضد اللاعب، وإذا كانت الهيئات المعنية ستفتح تحقيقا فيها، لتبقى الساعات أو الأيام المقبلة كفيلة بالإجابة عن هذه التساؤلات المطروحة.
وبدأ المنتخب الأوكراني التصفيات بفرض التعادل على المنتخب البرتغالي في لشبونة سلبيا، ثم عودته بكامل النقاط من لوكسمبورغ، بعدما فاز 2-1، ليتصدر المجموعة الثانية بأربع نقاط التي تضم أيضًا منتخبات صربيا ولتوانيا.
ويبدو أن المنتخب الأوكراني لن يهنأ كثيرا بهذه البداية الرائعة، بعد التقارير التي تحدثت عن إمكانية خسارته لكل النقاط التي جمعها في الجولتين بنتيجة إدارية 3-0 وهذا بسبب خطأ إداري غريب.
ووفقا لموقع "مايس فوتبول" البرتغالي، فإن المنتخب الأوكراني أشرك اللاعب صاحب الأصول البرازيلية، جونيور موراريس، الذي تم تجنيسه أخيرا بطريقة مخالفة للقوانين التي أقرها الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وتكمن الثغرة في ملف تجنيس مهاجم شاختار دونيسك، في أنه لم يستوف شروط "الفيفا"، التي تنص على أن اللاعب المجنس يجب يكون قد قضى خمس سنوات دون انقطاع في هذا البلد الذي حصل على جنسيته بعد سن 18 عامًا، في حين أن موراريس قضى فقط أربع سنوات وثمانية أشهر في أوكرانيا، قبل مغادرته إلى الصين لفترة قصيرة ثم عودته إلى أوكرانيا.
ومن المنتظر أن تشهد هذه القضية تطورات مستقبلا خاصة في حال تقديم شكاوى ضد اللاعب، وإذا كانت الهيئات المعنية ستفتح تحقيقا فيها، لتبقى الساعات أو الأيام المقبلة كفيلة بالإجابة عن هذه التساؤلات المطروحة.