أوسكار آخر المنتقلين إلى الدوري الصيني (العربي الجديد)
يجذب الدوري الصيني الكثير من النجوم والأسماء المهمة في عالم كرة القدم، وتدفع الأندية هناك أموالاً طائلة وأرقاماً خيالية للاعبين القادمين من أوروبا وآخرهم البرازيلي أوسكار لاعب تشلسي سابقاً. لكن لم نشهد حتى اللحظة انتقال أي حارس مرمى للعب هناك، وهناك سبب وراء ذلك.
في الصين يوجد قانون يمنع التعاقد مع حراس غير صينيين، وهذا يعود لسبب واحد وبسيط، وهو تطوير اللاعبين في هذا المركز، نظراً لأن خيار جلب مواهب أجنبية من أوروبا تحديداً التي تمتلك أسماء كبيرة سيشكل خطراً على الصين والمنتخب هناك بشكل مباشر.
من المعروف أن حارس المرمى يلعب دوراً مهماً في تألق الفريق وتحقيق الألقاب، وهذا الأمر دائماً يؤثر على النتائج بشكل مباشر. بدأت القصة في عام 1994 حين سمح في دوري الدرجة الأولى الصيني بالتعاقد مع ثلاثة لاعبين أجانب حتى عام 2000 إلى حين ارتفع العدد في 2001 إلى أربعة على أن يوجد ثلاثة في أرضية الميدان.
وفرض المسؤولون هناك قاعدة تمنع التعاقد مع حراس غير صينيين بهدف تطوير المواهب الموجةدة هناك، إذ إن جلب أسماء من أوروبا سيؤدي إلى انخفاض مستوى المحليين، وهذا الأمر سيؤدي إلى كارثة بالنسبة للمنتخب الصيني الذي يحاول دائماً المنافسة قارياً والوصول إلى كأس العالم.
وتثبت هذه الخطة التي وضعتها الصين بحظر التعاقد مع حراس من خارج البلاد أن النتائج إيجابية للغاية، فعلى سبيل المثال زينغ تشينغ، يعتبر الرقم 1 لنادي غوانغزو إيفرغراد الصيني وكذلك المنتخب الوطني، وحاز على جائزة أفضل حارس في عام 2016 وهي الثالثة والثانية آسيوياً، وكان السبب الرئيسي في فوز فريقه بلقب دوري أبطال آسيا 2015.
في الصين يوجد قانون يمنع التعاقد مع حراس غير صينيين، وهذا يعود لسبب واحد وبسيط، وهو تطوير اللاعبين في هذا المركز، نظراً لأن خيار جلب مواهب أجنبية من أوروبا تحديداً التي تمتلك أسماء كبيرة سيشكل خطراً على الصين والمنتخب هناك بشكل مباشر.
من المعروف أن حارس المرمى يلعب دوراً مهماً في تألق الفريق وتحقيق الألقاب، وهذا الأمر دائماً يؤثر على النتائج بشكل مباشر. بدأت القصة في عام 1994 حين سمح في دوري الدرجة الأولى الصيني بالتعاقد مع ثلاثة لاعبين أجانب حتى عام 2000 إلى حين ارتفع العدد في 2001 إلى أربعة على أن يوجد ثلاثة في أرضية الميدان.
وفرض المسؤولون هناك قاعدة تمنع التعاقد مع حراس غير صينيين بهدف تطوير المواهب الموجةدة هناك، إذ إن جلب أسماء من أوروبا سيؤدي إلى انخفاض مستوى المحليين، وهذا الأمر سيؤدي إلى كارثة بالنسبة للمنتخب الصيني الذي يحاول دائماً المنافسة قارياً والوصول إلى كأس العالم.
وتثبت هذه الخطة التي وضعتها الصين بحظر التعاقد مع حراس من خارج البلاد أن النتائج إيجابية للغاية، فعلى سبيل المثال زينغ تشينغ، يعتبر الرقم 1 لنادي غوانغزو إيفرغراد الصيني وكذلك المنتخب الوطني، وحاز على جائزة أفضل حارس في عام 2016 وهي الثالثة والثانية آسيوياً، وكان السبب الرئيسي في فوز فريقه بلقب دوري أبطال آسيا 2015.
(العربي الجديد)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في رياضة
