خسر ليفربول السباق على لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، لصالح نظيره مانشستر سيتي، الذي نجح بحسم اللقب بفارق نقطة واحدة خلف البطل وبرصيد 97 نقطة، وهي حصيلة قياسية لفريق يحتل المركز الثاني في بطولة بحجم "البريميرليغ".
قدم ليفربول أداء خياليا هذا الموسم، وتحدث الجميع من وسائل إعلام عالمية ومتابعين عن أن هذا الموسم شكل حالة استثنائية في الدوري الإنكليزي بوجود بطلين، الأول توج باللقب بجدارة وهو مانشستر سيتي، والثاني كان بلا شك ليفربول الوصيف والذي يمكن تسميته بأنه بطل غير متوج!
انتظر ليفربول 29 عاما من أجل أن يعيد نفسه لمنصة التتويج في الدوري الإنكليزي، وكان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق ذلك، لكن نقطة واحدة فقط حرمته من الطموح، رغم أن كتيبة يورغن كلوب قدمت أداء خرافيا بقيادة المصري محمد صلاح وماني وفيرمينيو وغيرهم والذين امتد تألقهم وفريقهم أيضا بالسيطرة على لقب الهداف برصيد 22 هدفا.
اقــرأ أيضاً
سيطر ليفربول على المنافسات تماما مثله مثل البطل المتوج مانشستر سيتي، إذ خسر مرة واحدة في الدوري هذا الموسم وتأهل لنهائي دوري أبطال أوروبا ليواجه توتنهام هوتسبير في الشهر المقبل، وامتلك من النتائج ما يدفع لتسميته بالبطل بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
وبعد بطولة شهدت تنافسا هو الأقوى في تاريخ الكرة الإنكليزية على الإطلاق، واستمر الصراع فيه حتى الجولة الثامنة والثلاثين والأخيرة من الموسم لتحديد البطل، توج السيتي بلقبه الثاني على التوالي، لكن ليفربول سينتظر من جديد حتى الموسم المقبل لتحقيق اللقب.
وتوج ليفربول بلقب البريميرليغ آخر مرة في عام 1990، لكن هذا الموسم فشل في تحقيق مسعاه أيضا، ومع هذا فإن الريدز وصل لرصيد نقاطي مذهل وصله بطل الدوري الإنكليزي فقط.
وجمع ليفربول 97 نقطة كأفضل من أحتل المركز الثاني، بل إن التاريخ يشهد على أن الرصيد النقاطي هذا لم يتخطَه سوى مانشستر سيتي هذا الموسم (98) وكذلك الموسم الماضي حينما جمع 100 نقطة.
وانضم ليفربول لقائمة الأندية الأقل هزيمة في الدوري ولم تحقق اللقب في الدوريات الخمسة الكبرى بأوروبا، على غرار تورينو الإيطالي الذي خسر مرة واحدة في موسم 1976-1977 ولم يتوج باللقب، وكذلك فريق بيروجيا الإيطالي في موسم 1978-1979، وفريق ريال سوسيداد في موسم 1979-1980.
ولأن ليفربول أصبح الفريق صاحب أعلى نقاط للوصيف في الدوريات الخمسة الكبرى عبر التاريخ، وفقا لما أكدته مواقع إحصائيات كرة القدم الشهيرة، فإن صاحب مقولة "لن تسير وحدك أبدا" يستحق بالفعل أن يكون البطل "غير المتوج" لهذا الموسم في إنكلترا!
قدم ليفربول أداء خياليا هذا الموسم، وتحدث الجميع من وسائل إعلام عالمية ومتابعين عن أن هذا الموسم شكل حالة استثنائية في الدوري الإنكليزي بوجود بطلين، الأول توج باللقب بجدارة وهو مانشستر سيتي، والثاني كان بلا شك ليفربول الوصيف والذي يمكن تسميته بأنه بطل غير متوج!
انتظر ليفربول 29 عاما من أجل أن يعيد نفسه لمنصة التتويج في الدوري الإنكليزي، وكان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق ذلك، لكن نقطة واحدة فقط حرمته من الطموح، رغم أن كتيبة يورغن كلوب قدمت أداء خرافيا بقيادة المصري محمد صلاح وماني وفيرمينيو وغيرهم والذين امتد تألقهم وفريقهم أيضا بالسيطرة على لقب الهداف برصيد 22 هدفا.
سيطر ليفربول على المنافسات تماما مثله مثل البطل المتوج مانشستر سيتي، إذ خسر مرة واحدة في الدوري هذا الموسم وتأهل لنهائي دوري أبطال أوروبا ليواجه توتنهام هوتسبير في الشهر المقبل، وامتلك من النتائج ما يدفع لتسميته بالبطل بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
وبعد بطولة شهدت تنافسا هو الأقوى في تاريخ الكرة الإنكليزية على الإطلاق، واستمر الصراع فيه حتى الجولة الثامنة والثلاثين والأخيرة من الموسم لتحديد البطل، توج السيتي بلقبه الثاني على التوالي، لكن ليفربول سينتظر من جديد حتى الموسم المقبل لتحقيق اللقب.
وتوج ليفربول بلقب البريميرليغ آخر مرة في عام 1990، لكن هذا الموسم فشل في تحقيق مسعاه أيضا، ومع هذا فإن الريدز وصل لرصيد نقاطي مذهل وصله بطل الدوري الإنكليزي فقط.
وجمع ليفربول 97 نقطة كأفضل من أحتل المركز الثاني، بل إن التاريخ يشهد على أن الرصيد النقاطي هذا لم يتخطَه سوى مانشستر سيتي هذا الموسم (98) وكذلك الموسم الماضي حينما جمع 100 نقطة.
وانضم ليفربول لقائمة الأندية الأقل هزيمة في الدوري ولم تحقق اللقب في الدوريات الخمسة الكبرى بأوروبا، على غرار تورينو الإيطالي الذي خسر مرة واحدة في موسم 1976-1977 ولم يتوج باللقب، وكذلك فريق بيروجيا الإيطالي في موسم 1978-1979، وفريق ريال سوسيداد في موسم 1979-1980.
ولأن ليفربول أصبح الفريق صاحب أعلى نقاط للوصيف في الدوريات الخمسة الكبرى عبر التاريخ، وفقا لما أكدته مواقع إحصائيات كرة القدم الشهيرة، فإن صاحب مقولة "لن تسير وحدك أبدا" يستحق بالفعل أن يكون البطل "غير المتوج" لهذا الموسم في إنكلترا!