انتهى مؤتمر اليمن في الرياض إلى الإعلان، قبل قليل، عن العمل على إنهاء عدوان قوى التمرد وإسقاط الانقلاب وإنقاذ الدولة، في إشارة إلى الحوثيين وأنصار المخلوع علي عبدالله صالح، كما قرر دعم وتنظيم المقاومة الشعبية تحت القيادة الشرعية في مناطق التمرد.
ومن الناحية الإنسانية، قرر المجتمعون في ما أطلق عليه "إعلان الرياض" حشد الدعم والتأييد الإقليمي والدولي لأعمال مال الإغاثة والعمل الإنساني، وتوسيع نطاقها ورفع مستواها وتوفير الخدمات الأساسية والغذاء والدواء ومستلزمات الإغاثه اللازمة لهم، وبما يضمن وصول هذه الإغاثة لمستحقيها وإقامة مناطق خاصة للنازحين.