عاش حارس عرين المنتخب الجزائري، رايس وهاب مبولحي، ليلة هادئة في أغلب مجريات مباراة الجزائر والسنغال، حيث لم يُختبر كثيراً، بعد أن نجح زملاؤه في إغلاق المنافذ على لاعبي المنتخب السنغالي.
وبدا "الرايس" كما يحلو لمحبيه مناداته، سعيداً جداً عقب المباراة، في المنطقة المختلطة، ورغم عدم حديثه كثيراً كما كانت عليه العادة، غير أنه توجه بوعد للجماهير الجزائرية، بالقول: "نعاهد الشعب الجزائري على بذل أقصى مجهوداتنا، ويبقى التوفيق من الله".
ودعا حارس المحاربين زملاءه على الحفاظ على التركيز، خاصة أن التأهل لا يعني شيئاً حتى الآن، وأضاف: "علينا الآن أن نحافظ على تركيزنا، لأن القادم سيكون أصعب، خاصة أن العديد من المنتخبات تألقت، وستكون صدامات كبيرة في الأدوار الأخيرة".
اقــرأ أيضاً
ونجح المنتخب الجزائري في التفوق على المنتخب السنغالي، رغم أن الترشيحات لم تكن تصب في صالحه، غير أن إرادة اللاعبين فوق الميدان، وقدم نجم الهجوم يوسف بلايلي صنعا الفارق عبر هدف جميل.
وتنتظر المنتخب الجزائري مباراة شكلية أمام منتخب تنزانيا في الجولة الثالثة والأخيرة من الدور الأول، إذ من المتوقع أن يشرك جمال بلماضي اللاعبين الذين لم ينالوا فرصتهم حتى الآن، على غرار ياسين براهيمي وإسلامي سليماني والمهاجم الجديد آندي ديلور.
وبدا "الرايس" كما يحلو لمحبيه مناداته، سعيداً جداً عقب المباراة، في المنطقة المختلطة، ورغم عدم حديثه كثيراً كما كانت عليه العادة، غير أنه توجه بوعد للجماهير الجزائرية، بالقول: "نعاهد الشعب الجزائري على بذل أقصى مجهوداتنا، ويبقى التوفيق من الله".
ودعا حارس المحاربين زملاءه على الحفاظ على التركيز، خاصة أن التأهل لا يعني شيئاً حتى الآن، وأضاف: "علينا الآن أن نحافظ على تركيزنا، لأن القادم سيكون أصعب، خاصة أن العديد من المنتخبات تألقت، وستكون صدامات كبيرة في الأدوار الأخيرة".
ونجح المنتخب الجزائري في التفوق على المنتخب السنغالي، رغم أن الترشيحات لم تكن تصب في صالحه، غير أن إرادة اللاعبين فوق الميدان، وقدم نجم الهجوم يوسف بلايلي صنعا الفارق عبر هدف جميل.
وتنتظر المنتخب الجزائري مباراة شكلية أمام منتخب تنزانيا في الجولة الثالثة والأخيرة من الدور الأول، إذ من المتوقع أن يشرك جمال بلماضي اللاعبين الذين لم ينالوا فرصتهم حتى الآن، على غرار ياسين براهيمي وإسلامي سليماني والمهاجم الجديد آندي ديلور.