قال كبير المفاوضين في وفد "الهيئة العليا للمعارضة السورية" إلى جنيف، محمد صبرا، إن دعوة المبعوث الأممي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا إلى عقد جولة مفاوضات جديدة بجنيف تتعلق بالدستور والانتخابات؛ هي محاولة للبحث عن مخرج يتملّص به بشار الأسد من الانتقال السياسي في سورية.
وكتب صبرا، في تصريح على حسابه الرسمي في موقع "تويتر" أن "دي ميستورا يخالف القرار 2254، ويبحث عن مخرج لبشار للتملص من الانتقال السياسي"، معتبرًا أن "تحديد الجولة القادمة بالدستور والانتخابات نسف للمرحلة الانتقالية".
وكان دي ميستورا أعلن، أمس، أن الجولة القادمة من جنيف ستكون في الثامن والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
وأوضح دي ميستورا أن الجولة القادمة من جنيف ستبحث الدستور والانتخابات في سورية.
وأضاف دي ميستورا، أن ملف الإفراج عن المعتقلين وإيصال المساعدات الإنسانية سوف يتم مناقشتهما في محادثات أستانة القادمة نهاية الشهر الجاري.
وتحدث دي ميستورا، أيضًا، عن أهمية مؤتمر الرياض المزمع عقده بين منصات المعارضة وهيئة المفاوضات من أجل توحيد وفد المعارضة في مفاوضات جنيف بوفد واحد.
وكتب صبرا، في تصريح على حسابه الرسمي في موقع "تويتر" أن "دي ميستورا يخالف القرار 2254، ويبحث عن مخرج لبشار للتملص من الانتقال السياسي"، معتبرًا أن "تحديد الجولة القادمة بالدستور والانتخابات نسف للمرحلة الانتقالية".
وكان دي ميستورا أعلن، أمس، أن الجولة القادمة من جنيف ستكون في الثامن والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
وأوضح دي ميستورا أن الجولة القادمة من جنيف ستبحث الدستور والانتخابات في سورية.
وأضاف دي ميستورا، أن ملف الإفراج عن المعتقلين وإيصال المساعدات الإنسانية سوف يتم مناقشتهما في محادثات أستانة القادمة نهاية الشهر الجاري.
وتحدث دي ميستورا، أيضًا، عن أهمية مؤتمر الرياض المزمع عقده بين منصات المعارضة وهيئة المفاوضات من أجل توحيد وفد المعارضة في مفاوضات جنيف بوفد واحد.