تتفاقم أوضاع اللاجئين في المخيمات مع فصل الشتاء وتساقط الثلوج، خاصة الأطفال والمرضى وكبار السن.
وفي هذا السياق، جددت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الأحد، دعوتها للإسراع في نقل طالبي اللجوء من جزر بحر إيجه إلى البر اليوناني مع انخفاض درجات الحرارة.
(العربي الجديد)
ميديا ذات صلة
"لقد فقدت الإحساس بهما من قساوة البرد"، لسان حال طفلة ترتدي "صندلا" في فصل الشتاء في مخيم للاجئين السوريين قرب ديار بكر التركية. (Getty)
لم تجد الأم اللاجئة وسيلة تدفئة غير صندوق من الورق المقوى وضعت فيه طفلها لتحميه من البرد في مخيم مؤقت على الحدود المقدونية اليونانية، بالقرب من قرية Idomeni حيث تقطعت السبل بالآلاف من اللاجئين والمهاجرين. (لويزة غولماكي/Getty)
هرب اللاجئون السوريون، من ديارهم بسبب الحرب في بلادهم، لكنهم اصطدموا بظروف معيشية قاسية في مخيم للاجئين في بيروت.(بلال جاويش/ الأناضول، Getty)
يواجه اللاجئون مزيداً من البؤس بسبب زيادة نقص في الإمدادات، وانخفاض درجات الحرارة، وتساقط الثلوج. صبي فلسطيني يمشي بأقدام عارية وسط المياه بعد عاصفة شتوية في قرية المغراقة بالقرب من مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة. (محمود حمص/ Getty)
تتفاقم أوضاع اللاجئين في المخيمات مع فصل الشتاء وتساقط الثلوج، خاصة الأطفال والمرضى وكبار السن. وفي السياق جددت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الأحد، دعوتها للإسراع في نقل طالبي اللجوء من جزر بحر إيجه إلى البر اليوناني مع انخفاض درجات الحرارة. وأوضحت أن أوضاع هؤلاء في جزر ساموس