خطف المدرب المكسيكي ذو الأصول اللبنانية أنطونيو محمد، الأضواء، بعد أن قاد فريقه مونتيري، لحصد لقب الدوري المكسيكي لكرة القدم، بعد الفوز على كلوب أميركا بركلات الترجيح 4-2 في المباراة النهائية، أمس الإثنين.
وأظهرت كاميرات النقل التلفزيوني المدرب بعدما أجهش بالبكاء على إثر صافرة نهاية اللقاء، وحصد فريقه مونتيري لقب الدوري المحلي للمرة الخامسة في تاريخه، بعد أن احتكم الفريقان لركلات الترجيح إثر تعادلهما في مجموع مباراتي الذهاب والإياب 3-3.
وكشفت صحيفة "بولا" البرتغالية، أنّ بكاء المدرب جاء بسبب وعد قدمه لابنه الراحل فريد الذي توفي في حادث سير عام 2006.
وأظهرت كاميرات النقل التلفزيوني المدرب بعدما أجهش بالبكاء على إثر صافرة نهاية اللقاء، وحصد فريقه مونتيري لقب الدوري المحلي للمرة الخامسة في تاريخه، بعد أن احتكم الفريقان لركلات الترجيح إثر تعادلهما في مجموع مباراتي الذهاب والإياب 3-3.
وكشفت صحيفة "بولا" البرتغالية، أنّ بكاء المدرب جاء بسبب وعد قدمه لابنه الراحل فريد الذي توفي في حادث سير عام 2006.
في عام 2000 رحل أنطونيو عن مونتيري عندما كان لاعباً في صفوفه، ووعد ابنه بالعودة كمدرب وتحقيق لقب الدوري للفريق.
وانهمرت دموع أنطونيو بعد أن أوفى بوعده الذي قطعه لابنه الراحل، ليواصل سلسلة نتائجه الإيجابية مع الفريق في الموسم الحالي، بعد أن قاده لبرونزية كأس العالم للأندية 2019 التي استضافتها قطر، هذا الشهر، بالفوز على الهلال السعودي في مباراة تحديد المركز الثالث بركلات الترجيح أيضاً بنتيجة 4-3.
— Rayados (@Rayados) December 30, 2019
|