أعلن مدعي مقاطعة مانهاتن، الاثنين، عن اتهامات جنائية جديدة ضد المنتج السينمائي الأميركي هارفي وينستين، الذي اتُهم بالاغتصاب وجرائم جنسية أخرى في مايو/أيار.
وتشمل التهم الجديدة الاعتداء الجنسي العنيف، ويُدرج امرأة ثالثة بالإضافة إلى الامرأتين المذكورتين في التهم السابقة.
وكان وينستين (66 عاماً) قد دفع ببراءته من المجموعة الأولى من الاتهامات. وفي يونيو/حزيران الماضي، دفع المنتج الهوليوودي بأنه غير مذنب، وأنكر اتهامات بالاغتصاب والاعتداء الجنسي، في أول قضيتين ضده تُنظران أمام المحاكم، منذ أن واجه العديد من الاتهامات العام الماضي. وتعهّد محاميه بالمضي قدماً في محاولة إسقاط القضية حتى قبل أن تحال إلى المحاكمة.
وكانت هيئة محلفين قد وجهت اتهامات لوينستين، الشهر الماضي، بما يتضمن ضحيتين مزعومتين لم يتم الكشف عن هوية إحداهما علنا، ولكنها أبلغت المحققين بأن وينستين حاصرها في زاوية غرفة فندق واغتصبها.
أما الضحية المزعومة الأخرى، وهي الممثلة السابقة لوسيا إيفانز، فنشرت روايتها علناً وقالت إن وينستين أجبرها على ممارسة الجنس الفموي في مكتبه عام 2004.
وتشمل التهم الجديدة الاعتداء الجنسي العنيف، ويُدرج امرأة ثالثة بالإضافة إلى الامرأتين المذكورتين في التهم السابقة.
وكان وينستين (66 عاماً) قد دفع ببراءته من المجموعة الأولى من الاتهامات. وفي يونيو/حزيران الماضي، دفع المنتج الهوليوودي بأنه غير مذنب، وأنكر اتهامات بالاغتصاب والاعتداء الجنسي، في أول قضيتين ضده تُنظران أمام المحاكم، منذ أن واجه العديد من الاتهامات العام الماضي. وتعهّد محاميه بالمضي قدماً في محاولة إسقاط القضية حتى قبل أن تحال إلى المحاكمة.
وكانت هيئة محلفين قد وجهت اتهامات لوينستين، الشهر الماضي، بما يتضمن ضحيتين مزعومتين لم يتم الكشف عن هوية إحداهما علنا، ولكنها أبلغت المحققين بأن وينستين حاصرها في زاوية غرفة فندق واغتصبها.
أما الضحية المزعومة الأخرى، وهي الممثلة السابقة لوسيا إيفانز، فنشرت روايتها علناً وقالت إن وينستين أجبرها على ممارسة الجنس الفموي في مكتبه عام 2004.
واتهمت أكثر من 70 امرأة، وينستين، المشارك في تأسيس شركة ميراماكس فيلم للإنتاج السينمائي، بسوء السلوك الجنسي، بما في ذلك الاغتصاب. ويرجع تاريخ بعض الوقائع المتهم فيها لأكثر من 20 عاماً.
وأعطت الاتهامات دفعة لحركة "#MeToo" التي شهدت توجيه مئات النساء اتهامات علنية لرجال ذوي نفوذ في قطاعات الأعمال والحكومة والترفيه بتحرش واعتداءات جنسية.
(رويترز، العربي الجديد)