الهدف من "مركز الفنون" في جامعة أبو ظبي هو وضع المواهب على سكّة الإيمان بمواهبهم. ومن نشاطات طلبة الجامعة أنّهم قدّموا مؤخّراً عروضاً فنية مختلفة، وضعوا فيها رؤيتهم للأحداث العالمية وأموراً ذاتية ونظرتهم إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
يقول المدير الفني لـ "مركز الفنون بجامعة نيويورك - أبو ظبي"، بيل براكن، في حديث لـ"العربي الجديد"، إنّ "المعارض تفتح الباب أمام مواهب الطلبة للبروز، وتعبّر عن تفاعلاتهم العاطفية تجاه المعيش اليومي".
من بين اللوحات الفنية والمشغولات اليدوية، تتوزّع أعمال الطلبة الموضوعة في معرض المركز إلى مواد ترمز إلى ذكريات عاشها الطلبة في الجامعة، خصوصاً أنّ جنسيات عالمية كثيرة تتلاقح في قاعات فصولها.
اقرأ أيضاً: اللوفر أبوظبي: مقتنيات مُعارة من 13 متحفاً فرنسياً
كما يستضيف المركز مواعيد موسيقية يختار معظمها الطلبة، سواء من داخل دولة الإمارات أو خارجها. منها الفرقة الشبابية الكينية "مجرد باند Just a Band"، التي تعدّ من أشهر الفرق الكينية، بالتحديد من العاصمة نيروبي، وتعدّ الأكثر شعبية بين الفرق الشبابية.
كما يستفيد مركز الفنون من موارد "جامعة نيويورك - أبو ظبي"، واستطاع، بحسب تصريح مدير العلاقات الخارجية والشراكات في الجامعة، مهند البكري، أن يحصل "على موقع تفاعلي يجمع ما بين العلوم والفنون وصقل المواهب".
ويضيف في حديث لـ "العربي الجديد": وهذا تدعمه إدارة الجامعة عبر إدارة المركز التي تحرص كلّ أسبوع على اختيار تيمة للاشتغال عليها وتحويلها إلى معرض فني طلابي".
أكثر من ذلك، يضيف البكري: "في إمكان كلّ الفنانين أن يستفيدوا من معرض المركز لتقديم أعمالهم الفنية إلى جمهور الطلبة والأساتذة والمهتمين، ما يرسّخ انفتاح الجامعة على كلّ المواهب، حتّى غير الطالبية منها".
اقرأ أيضاً: افتتاح مهرجان أبوظبي السينمائي الدولي 2014
يقول المدير الفني لـ "مركز الفنون بجامعة نيويورك - أبو ظبي"، بيل براكن، في حديث لـ"العربي الجديد"، إنّ "المعارض تفتح الباب أمام مواهب الطلبة للبروز، وتعبّر عن تفاعلاتهم العاطفية تجاه المعيش اليومي".
من بين اللوحات الفنية والمشغولات اليدوية، تتوزّع أعمال الطلبة الموضوعة في معرض المركز إلى مواد ترمز إلى ذكريات عاشها الطلبة في الجامعة، خصوصاً أنّ جنسيات عالمية كثيرة تتلاقح في قاعات فصولها.
اقرأ أيضاً: اللوفر أبوظبي: مقتنيات مُعارة من 13 متحفاً فرنسياً
كما يستضيف المركز مواعيد موسيقية يختار معظمها الطلبة، سواء من داخل دولة الإمارات أو خارجها. منها الفرقة الشبابية الكينية "مجرد باند Just a Band"، التي تعدّ من أشهر الفرق الكينية، بالتحديد من العاصمة نيروبي، وتعدّ الأكثر شعبية بين الفرق الشبابية.
كما يستفيد مركز الفنون من موارد "جامعة نيويورك - أبو ظبي"، واستطاع، بحسب تصريح مدير العلاقات الخارجية والشراكات في الجامعة، مهند البكري، أن يحصل "على موقع تفاعلي يجمع ما بين العلوم والفنون وصقل المواهب".
ويضيف في حديث لـ "العربي الجديد": وهذا تدعمه إدارة الجامعة عبر إدارة المركز التي تحرص كلّ أسبوع على اختيار تيمة للاشتغال عليها وتحويلها إلى معرض فني طلابي".
أكثر من ذلك، يضيف البكري: "في إمكان كلّ الفنانين أن يستفيدوا من معرض المركز لتقديم أعمالهم الفنية إلى جمهور الطلبة والأساتذة والمهتمين، ما يرسّخ انفتاح الجامعة على كلّ المواهب، حتّى غير الطالبية منها".
اقرأ أيضاً: افتتاح مهرجان أبوظبي السينمائي الدولي 2014