انتقد المتظاهرون التضييق على اللاجئين (الأناضول)
شارك عشرة آلاف شخص، السبت، في مسيرة في العاصمة النمساوية فيينا مناهضة للعنصرية، استمرت قرابة أربع ساعات، وانتهت أمام مبنى البرلمان.
وتندرج المسيرة، والتي شارك فيها أشخاص من مختلف القوميات والأعراق، في إطار الاحتفالات باليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري.
وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات من قبيل "أهلا باللاجئين" و"الحرية بدلاً من الخوف" و"نريد قانوناً أكثر إنسانية للجوء" و"لا للحظر على المسلمين".
وفي كلمة لها، أشارت المتحدثة باسم شبكة منظمات المجتمع المدني للمسلمين، اسيم كاراكورو، إلى أن "الإعلام لم يسلط الضوء على التصريحات المناهضة للتمييز العنصري".
وأضافت أن "المسلمات يتعرضن للكثير من أشكال التمييز (...) جميع مستويات المجتمع تشعر بهذا التمييز، لذا، أتينا اليوم لنرفع أصواتنا ونعرب عن رفضنا له".
ويحتفل العالم في 21 مارس/آذار من كل عام باليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري، إذ يتم تنظيم مظاهرات عديدة في أنحاء العالم بهذه المناسبة.
وتعود جذور الاحتفلال بهذا اليوم إلى 21 مارس/آذار 1960 حينما أطلقت الشرطة الجنوب أفريقية الرصاص على مسيرة سلمية رافضة لنظام الفصل العنصري، ما أسفر عن مقتل 69 شخصاً.
(الأناضول)
وتندرج المسيرة، والتي شارك فيها أشخاص من مختلف القوميات والأعراق، في إطار الاحتفالات باليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري.
وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات من قبيل "أهلا باللاجئين" و"الحرية بدلاً من الخوف" و"نريد قانوناً أكثر إنسانية للجوء" و"لا للحظر على المسلمين".
وفي كلمة لها، أشارت المتحدثة باسم شبكة منظمات المجتمع المدني للمسلمين، اسيم كاراكورو، إلى أن "الإعلام لم يسلط الضوء على التصريحات المناهضة للتمييز العنصري".
وأضافت أن "المسلمات يتعرضن للكثير من أشكال التمييز (...) جميع مستويات المجتمع تشعر بهذا التمييز، لذا، أتينا اليوم لنرفع أصواتنا ونعرب عن رفضنا له".
ويحتفل العالم في 21 مارس/آذار من كل عام باليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري، إذ يتم تنظيم مظاهرات عديدة في أنحاء العالم بهذه المناسبة.
وتعود جذور الاحتفلال بهذا اليوم إلى 21 مارس/آذار 1960 حينما أطلقت الشرطة الجنوب أفريقية الرصاص على مسيرة سلمية رافضة لنظام الفصل العنصري، ما أسفر عن مقتل 69 شخصاً.
(الأناضول)