ووقعت أحداث قصتنا الطريفة التي حدثت مع المشجع الألماني الشاب الذي يبلغ من العمر ثلاثين عاماً، بعدما راهن على 12 مباراة في بطولة كأس العالم المقامة حالياً في روسيا، مقابل دفعه مبلغاً وقدره 80 يورو فقط على موقع فرنسي للمراهنات الرياضية، وبالفعل صدقت توقعاته وأصبح بين ليلة وضحاها من أصحاب الألوف.
وعمت فرحة هيستيرية الشاب الألماني، الذي لم يكن يتوقع الفوز بأكبر رهان يحدث في مونديال روسيا حتى الآن، وأن يتمكن من سداد قرض منزله، إذ أكد في تصريح له لقناة "بي إف إم" الفرنسية، استغرابه من الفوز قائلا: "نظرت إلى التذكرة 300 مرة في اليوم، وأنا أقول في نفسي هذا غير ممكن، حتى عندما فازت كولومبيا بثلاثة أهداف نظيفة، لم يكن الأمر سهلاً، ولكن بعدها تمكنت من الفوز بـ260 ألف يورو. أنا سعيد للغاية. إنه أمر مثير للبهجة".
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن الاحتملات والتوقعات التي راهن عليها جيرمي مذهلة ومحيرة في الوقت نفسه، حيث أصابت كل توقعاته بالرهان على كل المباريات التي دفع 80 يورو مقابلها، خاصة أنه توقع انتصار ألمانيا على السويد بهدفين مقابل هدف، وكذلك توقعه المثير الآخر وهو فوز سويسرا على صربيا بهدفين مقابل هدف، لتصدق جميع توقعات الشاب الألماني.
وتعد البطولات العالمية كنهائيات كأس العالم، وكأس الأمم الأوروبية، بالإضافة إلى كأس كوبا أميركا ودوري أبطال أوروبا، فرصة للمراهنين الذين يحقق بعضهم ثروات طائلة، بينما يخسر البعض الآخر مئات الآلاف من النقود التي يضعونها وقد تكون وبالاً عليهم.
وعمت فرحة هيستيرية الشاب الألماني، الذي لم يكن يتوقع الفوز بأكبر رهان يحدث في مونديال روسيا حتى الآن، وأن يتمكن من سداد قرض منزله، إذ أكد في تصريح له لقناة "بي إف إم" الفرنسية، استغرابه من الفوز قائلا: "نظرت إلى التذكرة 300 مرة في اليوم، وأنا أقول في نفسي هذا غير ممكن، حتى عندما فازت كولومبيا بثلاثة أهداف نظيفة، لم يكن الأمر سهلاً، ولكن بعدها تمكنت من الفوز بـ260 ألف يورو. أنا سعيد للغاية. إنه أمر مثير للبهجة".
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن الاحتملات والتوقعات التي راهن عليها جيرمي مذهلة ومحيرة في الوقت نفسه، حيث أصابت كل توقعاته بالرهان على كل المباريات التي دفع 80 يورو مقابلها، خاصة أنه توقع انتصار ألمانيا على السويد بهدفين مقابل هدف، وكذلك توقعه المثير الآخر وهو فوز سويسرا على صربيا بهدفين مقابل هدف، لتصدق جميع توقعات الشاب الألماني.
وتعد البطولات العالمية كنهائيات كأس العالم، وكأس الأمم الأوروبية، بالإضافة إلى كأس كوبا أميركا ودوري أبطال أوروبا، فرصة للمراهنين الذين يحقق بعضهم ثروات طائلة، بينما يخسر البعض الآخر مئات الآلاف من النقود التي يضعونها وقد تكون وبالاً عليهم.