وبدأت القصة حين اتصل هذا المشجع بالمطعم لحجز طاولة لتناول الغداء، فردّ عليه المسؤول بأن المطعم محجوز بالكامل ولا يوجد مكان شاغر له، فلجأ الرجل إلى الحيلة التي مكنته من حجز طاولة فاخرة للغداء، إذ عاود الاتصال بالمطعم وطلب منهم حجز طاولة بصفته رئيس وزراء المغرب "سعد الدين العثماني".
واحتفى المطعم بالمشجع على أساس أنه رئيس الوزراء وقام بحجز أفضل طاولة له، بل والتقط عمال المطعم معه صور سيلفي للذكرى، وطلبوا منه التوقيع باسمه على أطباق الطعام كذكرى لوجوده في المطعم ولقائهم معه!
وذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية أن ابن "المشجع" تحدث بنفسه عن قصة أبيه الطريفة على "تويتر" وقال إن إدارة المطعم رحبت به، على أنه "العثماني" رغم عدم وجود أي شبه بین الرجلین.
وأكدت الوكالة أن الرجل كان سعيداً جداً بمعاملته كضيف شرف وجلوسه لتناول الغداء على طاولة غنية بمختلف ألوان وأصناف الطعام، كما يليق بشخصه كرئيس للوزراء في المملكة المغربية.
وأظھر مقطع فیديو العاملین وهم يطلبون منه التوقیع على صحن طعام وهو يلبي طلبهم، ويلتقطون معه صور سیلفي فيجود بابتسامته، ويحتفلون به على أنه رئیس حكومة المغرب، حتى كاد يصدق بنفسه!
واحتفى المطعم بالمشجع على أساس أنه رئيس الوزراء وقام بحجز أفضل طاولة له، بل والتقط عمال المطعم معه صور سيلفي للذكرى، وطلبوا منه التوقيع باسمه على أطباق الطعام كذكرى لوجوده في المطعم ولقائهم معه!
وذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية أن ابن "المشجع" تحدث بنفسه عن قصة أبيه الطريفة على "تويتر" وقال إن إدارة المطعم رحبت به، على أنه "العثماني" رغم عدم وجود أي شبه بین الرجلین.
وأكدت الوكالة أن الرجل كان سعيداً جداً بمعاملته كضيف شرف وجلوسه لتناول الغداء على طاولة غنية بمختلف ألوان وأصناف الطعام، كما يليق بشخصه كرئيس للوزراء في المملكة المغربية.
وأظھر مقطع فیديو العاملین وهم يطلبون منه التوقیع على صحن طعام وهو يلبي طلبهم، ويلتقطون معه صور سیلفي فيجود بابتسامته، ويحتفلون به على أنه رئیس حكومة المغرب، حتى كاد يصدق بنفسه!