قتل وأصيب عدد من العسكريين المصريين، اليوم الجمعة، في هجمات استهدفت قوات الجيش المصري بمدينة العريش في محافظة شمال سيناء، شرقي البلاد، بعد مرور أكثر من خمسة أشهر على انطلاق العملية العسكرية الشاملة في المنطقة.
وقالت مصادر قبلية لـ"العربي الجديد" إن قوات الجيش تعرضت لعدة استهدافات منذ ساعات الصباح الأولى، أدت لتدمير ناقلة جند وجرافتين عسكريتين أثناء تنفيذ حملة عسكرية جنوب مدينة العريش.
وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الجيش نقلت عددا من القتلى والجرحى إلى مستشفى العريش العسكري.
وهذا ما أكدته مصادر طبية في المستشفى لـ"العربي الجديد" قالت إنه جرى استقبال ثلاثة قتلى عسكريين وآخرين مصابين خلال الساعات الماضية، عدا عن مجند قتيل نتيجة تعرضه لطلق ناري من قناص أثناء خدمته العسكرية في كمين على مدخل مدينة العريش.
يشار إلى أن الجيش المصري بدأ حملات عسكرية لإعادة تأمين مدينة العريش بعد نشاط مفاجئ لتنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم "داعش" الإرهابي في مدينة رفح خلال الأسبوعين الماضيين.
ويواصل الجيش المصري لليوم الرابع على التوالي عملياته العسكرية في مدينة رفح على مقربة من الحدود مع قطاع غزة، خصوصا في مناطق العجراء ونجع شيبانه وبوابة صلاح الدين وبلعا.
وكان الجيش المصري قد أطلق، في 9 فبراير/ شباط الماضي، هجوماً برياً وجوياً وبحرياً على كافة مدن محافظة سيناء، في إطار عملية عسكرية هي الكبرى في تاريخ المحافظة، ولا تزال مستمرة، في ظل تواصل هجمات تنظيم "ولاية سيناء".
وقالت مصادر قبلية لـ"العربي الجديد" إن قوات الجيش تعرضت لعدة استهدافات منذ ساعات الصباح الأولى، أدت لتدمير ناقلة جند وجرافتين عسكريتين أثناء تنفيذ حملة عسكرية جنوب مدينة العريش.
وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الجيش نقلت عددا من القتلى والجرحى إلى مستشفى العريش العسكري.
وهذا ما أكدته مصادر طبية في المستشفى لـ"العربي الجديد" قالت إنه جرى استقبال ثلاثة قتلى عسكريين وآخرين مصابين خلال الساعات الماضية، عدا عن مجند قتيل نتيجة تعرضه لطلق ناري من قناص أثناء خدمته العسكرية في كمين على مدخل مدينة العريش.
يشار إلى أن الجيش المصري بدأ حملات عسكرية لإعادة تأمين مدينة العريش بعد نشاط مفاجئ لتنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم "داعش" الإرهابي في مدينة رفح خلال الأسبوعين الماضيين.
ويواصل الجيش المصري لليوم الرابع على التوالي عملياته العسكرية في مدينة رفح على مقربة من الحدود مع قطاع غزة، خصوصا في مناطق العجراء ونجع شيبانه وبوابة صلاح الدين وبلعا.
وكان الجيش المصري قد أطلق، في 9 فبراير/ شباط الماضي، هجوماً برياً وجوياً وبحرياً على كافة مدن محافظة سيناء، في إطار عملية عسكرية هي الكبرى في تاريخ المحافظة، ولا تزال مستمرة، في ظل تواصل هجمات تنظيم "ولاية سيناء".
وتسببت العملية العسكرية بهدم آلاف المنازل، وقتل وإصابة مئات المدنيين، عدا عن اعتقال أكثر من خمسة آلاف مواطن من دون مسوغ قانوني.