ملف الملحق: الصقيع "يلسع" اللاجئين والاقتصادات تتجمّد في الأزمة
طفل سوري في مخيم للاجئين (فرانس برس)
من سورية إلى العراق ففلسطين، وصولاً إلى لبنان وليبيا واليمن والأردن، مأساة واحدة تحوم فوق الدول العربية، هي مأساة اللاجئين والنازحين من الحروب والنزاعات والأزمات. ومع وصول العواصف، طارت خيم اللاجئين لتتركهم بلا مأوى، يتحملون وحدهم لسعة الصقيع. الموت يتنقل بين مخيمات اللجوء لتضرب الأطفال بشكل خاص، والاقتصادات المأزومة ترتفع نسبة المشكلات فيها، في حين تستمر دوامة المنظمات الإغاثية وشكاويها المتصاعدة من تراجع حجم تمويل اللاجئين والنازحين.
سوريون يصرخون برداً: اللجوء في لبنان مذلّة (بلقيس عبد الرضا)
الثلج يتضافر مع الفساد ضد نازحي العراق (أيسر جبار)
العواصف تقلع خيم النازحين وخسائر غزة تتراكم (شعيب أبو جهل)
البرد يقتل السوريين ولا يهز موازنة الحرب (سلام السعدي)
العيش في الظل (علاء الدين كيلاني)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في مجتمع
