خطوات الأفرو هاوس وحركات البوولا والأماغونجو، أو كيفية خلق الجديد من القديم. مزيج يهدف إلى إحياء الاهتمام بالثقافة الأوغندية.
فيما يجذب مهرجان باتالو أيضاً الشباب من كينيا والكونغو، وحتى بطل البرايك الدانس الفرنسي جاء لتشجيع المبادرة.
شباب من أوغندا يملكون الكثير من الموهبة، ولكنهم يديرون ظهرهم لحوالى أربعين رقصة تقليدية لبلدهم. لذا، يسمح لهم هذا الكوكتيل الحديث التقليدي بإعادة النظر في هذا التراث.
الفنون في أوغندا بعيدة من أن تمثل أولوية بالنسبة للحكومة. تمّ إنفاق ما يقل عن 1٪ من ميزانية الدولة على قطاع الثقافة. فأصبح التمويل الخاص المصدر الأساسي للمشاريع الثقافية. ولكن الفوائد لا تحظى بقيمتها.