قالت النجمة الأميركية ميريل ستريب، إنها سئمت من الأحاديث التي تتناول صمتها، في أعقاب فضيحة وينستين، وكذلك بعد الضجة التي أثارتها حملة "وأنا أيضًا" على وسائل التواصل الاجتماعية، والتي كشفت فيها ملايين النساء حول العالم عن تعرضهن للتحرش.
وأكدت الممثلة الشهيرة، في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز"، أن الضوء يجب أن يسلط في مكان آخر، على سيدتي البيت الأبيض، "اللتين التزمتا بالصمت أيضًا".
وقالت: "لم أعد أود أن أسمع عن مسألة صمتي، أود أن أرى وسائل الإعلام تتحدث عن صمت ميلانيا ترامب، فمن المؤكد أن لديها شيئًا ذا قيمة تتحدث عنه، وكذلك إيفانكا".
وحول الانتقادات التي طاولتها لعدم إدلائها بأي تصريح حول مزاعم التحرش الجنسي، التي ارتبطت باسم المنتج هارفي وينستين، جددت ستريب التأكيد "أنها لم تكن تعلم أي شيء حيال سوء تصرفات وينستين الجنسية"، مؤكدة أن فضيحته شكلت صدمة كبيرة بالنسبة لها.
يذكر أن العديد من وسائل الإعلام اتهمت ميريل ستريب بأنها كانت على دراية بتحرش وينستين بالنساء، ووضعت صورتها بجانب صورته في العديد من الملصقات التي انتشرت في هوليوود، مرفقة بعبارة "كانت تعرف"، إلا أنها تنفي ذلك.
وأكدت الممثلة الشهيرة، في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز"، أن الضوء يجب أن يسلط في مكان آخر، على سيدتي البيت الأبيض، "اللتين التزمتا بالصمت أيضًا".
وقالت: "لم أعد أود أن أسمع عن مسألة صمتي، أود أن أرى وسائل الإعلام تتحدث عن صمت ميلانيا ترامب، فمن المؤكد أن لديها شيئًا ذا قيمة تتحدث عنه، وكذلك إيفانكا".
وحول الانتقادات التي طاولتها لعدم إدلائها بأي تصريح حول مزاعم التحرش الجنسي، التي ارتبطت باسم المنتج هارفي وينستين، جددت ستريب التأكيد "أنها لم تكن تعلم أي شيء حيال سوء تصرفات وينستين الجنسية"، مؤكدة أن فضيحته شكلت صدمة كبيرة بالنسبة لها.
يذكر أن العديد من وسائل الإعلام اتهمت ميريل ستريب بأنها كانت على دراية بتحرش وينستين بالنساء، ووضعت صورتها بجانب صورته في العديد من الملصقات التي انتشرت في هوليوود، مرفقة بعبارة "كانت تعرف"، إلا أنها تنفي ذلك.
(العربي الجديد)